اعترف انك أخطأت في دعمك لتغيير أضعف الإيمان كان خاطئ في توقيته وطريقته فالكل دعم ثورة الي الأن ما معروف الصنعوها والنهبوها والاغتالوها هم منو.. المهم انها (ماتت) واتفرق دمها بين قبائل المعارضين والنشطاء وطلاب السلطة. فستدك يومآ ما حقيقة أن الرابح الأكبر والمستفيد من هذا التغيير هو المؤتمر الوطني نفسه والحركة الإسلامية بوجه عام والخاسر الأكبر هم الأحزاب السياسية يمينآ ويسارآ اما القتيل فهو الشعب السوداني