أوقف والي شمال دارفور عثمان محمد يوسف كبر وفدًا أهليًا يضم قبيلة الرزيقات بقيادة عبد الله حمدان معتمد الرئاسة بغرب دارفور ورئيس مجلس السلم والمصالحات، كان يعتزم الوصول إلى منطقة السريف بشمال دافور لمواساة قبيلة البني حسين جراء الاشتباكات التي وقعت بالمنطقة مؤخرًا. وعلمت المصادر أن كبر طلب في وقت سابق من القيادات الأهلية بغرب دارفور قيادة مبادرة لاحتواء الصراعات بالسريف. وأشار مصدر أن الوفد تم تجهيزه من «30» شخصًا يمثلون قيادات الإدارة الأهلية بمختلف القبائل بغرب دارفور، واتصلوا بأهالي السريف وحددوا موعد الزيارة، ولفت المصدر إلى تجهيز «30» عربة لنقل الوفد، إلا أن المصدر أشار إلى أنه وفي لحظة تحرك الوفد اتصل كبر بعبد الله حمدان وطلب منه إرجاء الزيارة لوقت لاحق، وأبلغ كبر والي غرب دارفور بذلك، وأشار المصدر إلى أن تلك الخطوة أثرت في نفوس الوفد، مشيرين إلى أن الزيارة كان يمكن أن تساهم مساهمة كبيرة في وقف نزيف الدم بين أهالي السريف. وفيما يلي نشر أسماء القيادات التي كانت تنوي زيارة السريف: المستشار بحكومة الولاية محمد موسى حنقالة، ومفوض الرحل مسار عبد الرحمن، والأمير عبد الله أحمد شنيبات والأمير أحمد خليل شيت.الأمير حاطب تاج الدين عبد الرحيم، الأمير عيسى النعيم دقدق، الأمير صالح عيسى قباقي، الأمير عبد الرحمن كبرو محمد، الأمير يعقوب موني حمودة، الأمير عمر بعيش كوم، الأمير حافظ حسن عمر، الأمير خليل جمعة محمد، الأمير محمد موسى آدم خاطر، الأمير الطاهر علي عبد الله، الأمير يحيى بولاد إدريس، والعمدة جدو مدني والعمدة آدم قرجي إبراهيم والعمدة محمد الدومة فرح والعمدة حركة أسد قادم، والعمدة التجاني الأمين بركة، والأستاذ محمد إبراهيم، والعقداء إدريس حسن إبراهيم، وحمدان ضيف الله آدم، ومحمد عبد الله حامد حسن عبد محمد والعمدة عبدالله أحمد محمد، ومحمد علي عبد الله. والي ولاية شمال دارفور عثمان محمد يوسف كبر
