درجت شبكة ابتزاز مكونة من طالبات على الايقاع بضحاياهن من الطالبات الجامعيات حيث يقمن باختيار الطالبات الثريات واعطاء الطالبة موبايل حديث بغرض البيع ويتم ترك الموبايل مع الطالبة لتجريبه وبعد ذلك يتم فتح بلاغ بسرقة الموبايل ومبلغ خمسة ملايين وترشد الشاكية على الطالبة ليتم العثور على الموبايل بحوزتها وبعد دفع الكفالة تتوسل أسرة المتهمة للشاكية بالتنازل عن البلاغ مقابل مبلغ مالي. ومع ازدياد عمليات الابتزاز تمكنت الشرطة من القبض على زعيمة العصابة وتقديمها الى محكمة جنايات بحري.