الحَجَاج و اللجَاج، الزعَاط و المَطَّاط كُلَو سامِع إلا طلال دفع الله * * * المُراجِع قال كلامو، تَمَّ عامو.. و صَدَّ راجِع بِإتهامو إتهامو الياهو ذاتو: سرقة الحُكَّام طوابِع كُلُّو طابِع تومو طابِع و الفساد بالزَّانَه طالِع *** *** *** *** المُراجِع قال كلامو، و صَدَّ راجِع جانا بى ريح الجرايد قُلنا مكتوب في الجرايد! الأكيد حَجَّاجنا سامِع و رغمِ ذلك؛ لا محاكِم .. لا روادِع!! *** *** *** *** و المصايب ضَقَلَا المِكَرْكِب جايه من تالا النواعِم و اللّوامِع عُلَمَا و عَوالِم قالوا للدين المَراجِع، و بالكلام النَّي و مايع في المَثابات و الجوامِع و الله عالِم حلَّلوا الرِّبا و الجِبايات و الغنايم: ال بِمال الناس تَسَلَّل أفتوا قالوا السُتره واجبه، أمَّا لو موضوعو واضِح ال يِرَجِّع حاجه مِنو و يبقى بى كِدا قد تَحَلَّل، كُلُّو بى فِقه الضروره و لَحْسَة الدنيا و قُصُورا و دون كِتاب ممكن يُعَلَّل. *** *** *** *** الخُلاصَه المابْتُأوَّل و كُلُّو ناضِح .. فاشي فاضِح: اللَّطيشه لِمَن تَوَلَّى و الفَطِيسه لِمَن تَوالَى أو تَعَامَى أو تَآمَر أو تَذَلَّل، و الخُلاصَه الما مَقَاصَه الشوارِع في المُضارِع و المَيادين هِي المعَوَّل. [email protected]