ولاية وسط دارفور رغم انها و لاية وليدة و للاسف الشديد بدلا من ان يعضض و يساند و رغم اهتمام الوالي الجديد و مجهوداتها لتحسين و ضعها الامني و الاقتصادي الا وان مشكللة الفساد المالي في ام الوزارات (وزارة الصحة) التي تنهال عليها الميزانيات من كل حدب وصوب ميزانيات من المنظمات الاجنبية الكبيرة جدا وزارات ومفوضيات موظفية بيطردو اي منظمة اذا رفض ان يعطي المفوض جوال اسمنت او مشمعة لمصلحتة الشخصية و موظفي امتلكو حفارات قيمة الواحدة منها لا يقل عن ثلاثة مليارات موظفين رغم امتلاكهم شهادات علمية كبيرة الا انهم اسو من خلقو في الارض لاقيمة لهم ولا اخلاق كبشر ديمة سكاري وعرابيد بتاع لوبيات استغلو مواقعهم الادارية لاساءة معاملة صغار الموظفين اما تكون معهم او ضدضهم ثم تطرد او تنفي من موقعك ويستبدل باخر طاعي لاوامر الفساد و قسمو الموظفين الي شلاليات يضربون الميزانيات بالمليارات بدءا من مبالغ الحمة الصفراء 3800000 مليار وثمنمائة الف جنية وميزانيات مشروع المياة و الصحة و التغذية و غيرها ناهيك عن المواد العينية بما فيها الدواء السوق تئج بكل السلعات التي تمنح للوزرات لتوزع مجانا من المنظات مثلا (ناموسيات –بسكويت التغذية للاطفال-مشمعات- الدواء من مخازن الدولة للسوق علنا و معدلت طبية قيمة منقزة للحياة و الي الاخر) هذة الميزانيات اذا استغل استغلالا صحيحا لما كانت حالة الوزارات هكذا و علي راسهم وزارة الصحة ام الفساد فيها بما يحمل الكلمة من معني- مشروع المياة و اصحاحح البيئة - التربية والتعليم وثم المفوضيىة رغم انها تحسنت اخيرا بفل دمجها تحت وزارة اخري و المراقبة اللصوقة من قبل المسؤولين و ثم هنا وزارة اخري الزراعة و الثروة الحيوانية هي الاخري كلهم نايمين حتي المانحين لها ويعتمدو علي تقارير كاذبة لتبرئة الزمة و الادارة من بعد. و اللة العظيم الميزانيات التي تنزل لوزارة الصحة بالمليارات سنويا اذا عددت الشركاء الذين يعملون مع الوزارة و الميزانيات التي تنمنح لها لتفيز البرامج و المشروعات بالاضافة الي ميزانيات الطواري و الحملات الروتينية (تحصين هي الاخري التي حظية بنصيب الاسد من الفساد اجرة عدد وعربات مزورة فوارق في الحوافز للموظفين الميدانيين و التماسيح اللي في المكاتب مشروع المياة علي سبيل المثال يصدق لتنفيذ 103 مضخة مياه باسماء مناطق ريفية وهمية لايمكن الوصول اليها و في الواقع يتم تنفيذ 3 مضخة فقط و الباقي يمشي الجيوب بالنص !!! مشرواعات بناء بقيم خرافية موظفين باسما ء وهمية لبعض كبار التماسيح لا احد يستطيع ان يسئل! لان علاقاتة واسعة تحت وفوق !!!؟؟؟ موظفين لاقيم لهم ,غير ناضجين , غير مؤهلين ادارياو ليس لهم مباء الانسانية علي الاطلاق و اذا كان كذلك كيف يسمح لاحدهم اخذ علاج منقز للحياة من اجل مصلحتة ؟؟ انسان لايميز بين الحلال و الحرام ما الفرق بينة و بين الحيوان؟؟ هل يسمح لبشر بني ادم عندة ضمير في ظل هذة الظروف,ظروف نزوح قتل تشريد حروبات ان ياخذ حق العامة الغلابة منح من الخيرين من اجل مصلحتة الشخصية مفوض يطلب 40 كيس اسمنت من منظمة بعد ان رفض مدير المنظمة لفق تهم وهمية ضد المنظمة و قام بطرد المنظمة من ولاية وسط دارفور!!!؟؟ لعلمي المنظمة جائت من اجل مصلحة العامة و ليس لمصلحة الفرد و اليس هذة ضرب من ضروب الاستغلال الاداري ؟؟ و امثالهم كثر فوضي عارمة ناهيك عن الاشياء التانية و ضروب الاساءة و الاستغلال الاخري للناس التا نيين!!!!! اشان تشتغل او تلقي ليك و ظيفة اوتنقل كلام لازم تبقي قريب و تدفع ثمن غالي جدا جدا جدا!!!! يسلب كرامتك, يكسر وجهك اوعينك و ( بالمثل بيقلواثعبان / دابي كم عندو جرادي في خشمو ما بعضي!!) اطباء افسدو في و لايات اخري طوردو منها من اجل الفساد الا ان الزبانية في ولاية وسط دارفور استقبلوهم باستقبال حار جدا بقو مشرعين في وزارة الصحة يشرعوعلي كيفهم و كل واحد منهم محاط بفصيلة سياج من كسارين الثلج و نقالين الحديث بين صغار وكبار الموظفين كثمن للقربات و تارة من افراد المجتمع .باللة عليكم هل هؤلاء تصدق انهم حلفوا قسم الامانة يوا ماء لاداء و اجبهم و اتقان العمل ؟؟ وين التربية و القيم و المبادي البشرية هنا؟و اليس بهذة الولاية شخصا يراقب و يحاسب هؤلاء الدهماء الشماسة سكرانين ديمة ؟؟ هم الناهون و الامرون في المؤسسات!! وين المراجعين و ين الراقبين اين الولاة ؟؟؟ من اين لهؤلاء صغار الموظفين بيوت و املاك عربات وقصور بين عشية و ضحاحا بالملايين الجنيهات بالولاية و العاصمة من اين لهم هذا ؟؟؟ اعلاهم مرتبة لايتجاوز اثنين 2000 الف جنية. الليس بهذة الولاية رجل رشيد !لايخاف من الحق لومة لائم. واخيرا برضو حليمة رجع لقديها .ايها الوالي اما مشترك في اللي بمشي في الولاية و المؤسسات من فساد و جور و ظلم او تبتر الفساد من جزورها حتي يجد كل مريض علاجة مجانا من الامهات الحوامل و المرضعات و الاطفال و كل عطشان يشرب مياة نقية و كل طفل مصاب بسؤء التغذية تصلة حقة وتوظيف ميزانيات المشروعات و البناء استغلال سليم. باللة عليكم انشروها باوسع وسائل النشر و بكل ما اتيحت لكم من وسائط مقروءة ,مسموعه عبر كل الوسائط المتاح ليكم و اللة انها حقائق غائبة عن الرقلبة و المحاسبة و المسائلة عمدا. حتي يعلم الجميع ان الفساد في عهد الطغاة ظهرت في البر و البحر و ان هنلك ولاية يتيمة اسمها و لاية وسط دارفور يديرها عصابة من اعلي راسها الي اسفل اظفرها بطريقه ممنهجة و منظمة و مسكوت عنها لان لااحد يسئل في هذة التجاوزات يعني انهم متفقون اذا لم يخطؤو اي خطوة للاصلاح وللامانة هذا ما لزم توضيحيحة قليل من كثير و لنا لقاء في قادامت الايام بالتفصيل و بالاسماء و ايضا في مجالات اخري , و لعلمكم هؤولاء اللصوص الكبار اذا نطق احهدهم كانة اشرف القوم حريصا علي حقوق الاخرين( فذلكات) مسترسلين بامجادهم سالبين للااخرين مجدهم و اذا لبس كانة احسن الناس منظرا ادعاءا محميون و محصنون بحكم انهم انتموا/ انتمائهم للبيت الكبير (المؤتمر الوطني) كملاذ اخير ليفسح لهم المجال لنهب ثروات وقوت الشعب المسكين المغلوب علي امرة . و للشهاده و الامانة والي ولاية وسط دارفور الجديد جعفر عبد الحكم علي علم تام بكل ما جري سابقا و ما يجري الان من فساد و الاانة اعادة تعين هؤلاء الفساد في مواقعهم فالمهم تحت الامر شي ؟ لربما له مأ رب مع هؤلاء التماسيح نص بالنص كم لبعض رؤوساء الاقسام نصيب نصف بالنصف مع المشرعين المنقطنها يا ما نشب خلافات حادة بينهم عندما اخذ التماسيح الكبار نصيب الاسد مع رؤوساء الاقسام لدرجة انة وصل الوالي و هو علي علم تام بما يجري. لكنة لم يحرك ساكن اشان شنو مابيسئلهم في شي خفي اشان علاقة او ابناء منطقة واحدة او مصلحة مشتركة او محتاجين ليهم لمرحلة الانتخابات القدمة و بعد برضو ماهيسئلهم و هذ الخلافات و المواضيع طلعت للعلن فبقت حديث المدينة ة الشارع العام عندما تم نقل رؤوساء بعض الوحدات داخل وزارة الصحة لتصفية الحسابات سبحان اللة لله في خلقة الشؤون علي المانحين مراجعة حساباتهم معرفتها اين تذهب و الاكد انها تذهب الي مستحيقها بدلا من افواة وجيوب التماسيح ومر سكوت الوالي عن المحاسبة و المسائلة و لربما مواسير الفاشر تحلوت هنا في وسط دارفور لجمع المبالغ للانتخابات القادمة لان الميزانيات الضروبة ضخمة جدا [email protected]