الهندي عز الدين الصحفي الذي يريد ان يتسلق علي اكتاف احداث مهمه وعلي جدران قضايا مثيره للاهتمام وهو يبدا عموده بالاحترام المبالغ فيه انه كان يقف عندما يمر طالب ثانيه جامعه او (سنيره ) احتراما له . انتقد الهندي قص الشريفه ام قسمه للشريط وما اداراك ايها الهندي ان قص الشريط هذا كان اولي ان تقصه يدا نضيفه يدا تقرحت من حرارة( كانون )النا وهجير الشمس لتاكل حلالا هل هنالك وزيرا او مديرا نضمن ان يده اشرف من يد ام قسمه التي تاكل حلالا وتنام وقلبها غير مشغول بالمليارات والصفقات سقط قلمك ايها الهندي مثل سقوط الوزراء الذين تمجدهم والاخصائين التجار الذين جلسو علي كراسي الوزراء وبداؤا هدم لا اعمار شباب قامو بمبادره جمعوا ما جمعو من تبرعات من عامة الناس بعد ان تناست الحكومه امر الشعب والخدمات وصار من مثلك من الصحفين يكتب ويطبل لها 25 عاما وهو يري تساقط المرافق والخدمات وتساقط الاخلاق ما كان حريا بك ان توجه عمودك لتمجيد المبادره وتنسي مسالة من يقص الشريط وتتحدث عن تقدم الامه لن تتقدم الامه طالما السلطه الرابعه تتقدمهم انت . ام قسمه لم تقبض شئ تجاه قصها للشريط ولكن كم انت قبضت من عمودك كي تمجد وزير الصحه وتمجد الكبار الصغار المواطن لم يري الوزراء فعلو شئيا له لياتي بهم ليقصو شريط ويفتتحو ما اجتهد فيه اما كفي الوزراء والرئيس قص اشرطة السيارات الفارهه وقص اشرطة السدود المضروبه ما كفاهم قص كباد المواطن ما كفاهم حرق كل اشرطه الامل للشباب ما كفاهم عدد تاشيرة الخروج للخريجين والشباب لياتي مثلك ليمجد وزيرا . شباب مبادرة الحوادث اجتهدو جمعو يحق لهم ان يفتتحو بدون قص شريط والوزاره لا يحق لها ان ترفض عمل انساني يقدم خدمه بل يتوجب عليها دعمه وان هذا العمل لا يخص الوزارة يخص المواطن الوزارات فقط تقوم لتقديم المساعده والتسهيلات للمواطن وخدمته ام كنت تريد جرجرة التصاديق وان يذهبو من اداره لاداره لجراء عمل التصديق وان يدفعو هنا وهناك وان ياتو بك لتختار لهم من سيقص الشريط واخيرا ام قسمه قصت الشريط وهي لن تكن وزيرا ولن تحمل سلاحا لتكون وزيرا ولن تحمل قلما مكسورا مثلك لتتقرب زلفه من السلطه . ود امونه وزيرا في رواية الجنقو مسامير الارض وكذلك ود امونه وزيرا وصحفيا ومديرا في بلادي شكرا مبادرة شارع الحوادث شكرا للمواطن شكرا جزيلا ام قسمه شكرا [email protected]