ألتحية , للاستاذ العالم امين مكى مدنى , فى وعثائه ,وماينبغى حادث المرض البيولجى ان يحط عظم وعضد الرجال , وفى الاصل , ماينبغى أن يصل المرض الاستفحال أصلا, لو كان هناك قانونة فى علم البيلوجيا تقضى بهذا بان هنالك من الاشاوش ماينبغى لهاألا العيش السرمدى. وما ينبغى للعيش السرمدى , الا لمن عركتهم الحياة عضدا ومساندة للناس والجماهير , ومن ضمنهم ألاستاذ امين مكى مدنى؟ وياللحسرة , ان يهان فى أى وقت , وهو العزيز , فى اى وقت. لكن ماذا يتوقع من ألاوباش , الداعشيون , مفسدى الحياة, هم الذين يفرحون للهلاك , وموت الحياة, وهم الذين يفتقدون اولويات الاصول, وهم الذين بلامزعة لحم. ان امين وآقف على جبل الطور والعزة الوطنية , يقف معه جيل ملازم ,من مدنى ,الخرطوم الى حلفا , الى الهامش المقاوم فابحثوا انتم , الاوباش , فى غبراء ونطع المدينة, اقزام التاريخ القديم, فى اى ديار تيمموا, منهزمون بافعالكم المزدرية المنكسة , وستحاسبون, فى اللؤم والخسة؟؟ تورنتو 14 يناير 2017 انظر الملحق حديثه فى مسجد العكدابى بكافورى , فى الفيس بوك [email protected]