* نتمنى ان يجهز المدرب الكوكي تشكيلتين للمريخ، واحدة اساسية والأخرى مرابطة، مع الإحلال والإبدال بين التشكليتين باستمرار حسب الظروف وحسب أداء اللاعبين وتألقهم هنا وهناك. * والأمر المهم هو تنظيم مباراة حبية للتشكيلة المرابطة خلال الأيام التالية مباشرة للأيام التي تخوض فيها التشكيلة الأساسية مباريات تنافسية.. * المدرب الكوكي هو الذي سيحدد التشكيلة الأساسية من خلال تقييمه للاعبيه في كل الوظائف، ولنفترض إن التشكيلة الأساسية تتكون من: عصام الحضري في حراسة المرمى.. الإيفواري باسكال والكاميروني مكسيم في وسط الدفاع.. مصعب عمر مدافع أيسر.. بلة جابر مدافع أيمن.. علاء الدين يوسف وأمير كمال في المحور.. هيثم مصطفى ومولانا البورندي سليمان في الوسط المتقدم.. النيجيري كلتشي والزامبي موانزا في الهجوم. * ولنفترض إن التشكيلة المرابطة تتكون من أكرم الهادي (يس) في حراسة المرمى.. ضفر ونجم الدين في وسط الدفاع.. موسى الزومة مدافع أيسر.. الطاهر الحاج مدافع أيمن.. سعيد السعودي ومرتضى كبير في المحور.. الباشا (فيصل موسى) ورمضان عجب (فيصل العجب) في الوسط المتقدم.. محمد موسى وراجي عبدالعاطي في المقدمة. * من الممكن أن يكتشف الكوكي وظائف جديدة للاعبين فمثلاً ربما تم تثبيت الكاميروني مكسيم كمدافع أيمن.. ويعود ضفر للتشكيلة الأساسية بجوار باسكال.. ونفس الشيء ينطبق على نجم الدين فربما تم تثبيته كمدافع أيمن.. ومن الممكن أن يتحول الطاهر الحاج كلاعب أساسي في المحور بل هناك من يرى إن الطاهر الحاج يمكن أن يبدع كلاعب محور لأنه يمتلك كل مواصفات الخانة من رشاقة وموهبة وسرعة وقدرة على بناء الهجمات من الخلف وإحراز الأهداف. * ومن الممكن معرفة الخانة الأنسب لكل من المحترفين الزامبي جاكسون موانزا ومولانا البورندي سليمان ما بين صناعة اللعب والهجوم.. والأفضل أن يتواجدا معاً في التشكيلة ليتبادلا الخانات فيصعبا مهمة الخصم في الرقابة. * في كل الأحوال المطلوب أن يكون جميع اللاعبين جاهزين ومكتملي الفورمة لخوض المباريات التنافسية.. وأخطر شيء هو الإعتماد على تشكيلة واحدة وإهمال البقية.. ولهذا نشدد على إقامة مباريات حبية باستمرار في الأيام التالية مباشرة لايام المباريات التنافسية. * إشراك بعض لاعبي الشباب في التدريبات مع الفريق الأول أمر جيد، وينبغي أن تكون مشاركتهم مستمرة في التدريب مع الكبار، بجانب مشاركتهم في مباريات فريق الشباب. * العمل على استمرارية كلتشي مع الفريق أمر مهم.. وعلى مجلس المريخ ألا يفرط فيه.. وهناك الكثيرون يتعطشون لرؤية ثنائية هيثم وكلتشي في المريخ. * إجادة المدرب الكوكي للإنجليزية والفرنسية بجانب العربية ستسهل مهمته في التعامل مع جميع المحترفين بدون مترجم. زمن إضافي * أكثر من مريخي التقيت به أيد مقترحنا بأن تكون الكابتنية المطلقة للاعب فيصل العجب داخل وخارج الملعب.. وإذا غاب العجب عن التشكيلة في الملعب تمنح شارة القيادة لهيثم مصطفى.. وإذا غاب العجب وهيثم مصطفى معاً تمنح شارة القيادة للحارس عصام الحضري.. وإذا غاب الكبار الثلاثة العجب وهيثم والحضري بعدها تمنح شارة القيادة حسب الأقدمية، سعيد مصطفى وموسى الزومة ...إلخ. * ليس من المعقول أن يكون هيثم مصطفى كابتناً للمنتخب الوطني ويرأس لاعبي المريخ في المنتخب.. بينما يرأسه في فريق المريخ لاعبون يصغرونه بعشر سنوات وخبرتهم لا تساوي ربع خبرته في الملاعب. * الصحيفة المعادية للمريخ لا زالت تواصل محاولاتها لبذر الفتنة وسط لاعبي المريخ بإدعاء إن هيثم مصطفى سيكون كابتناً أولاً لفريق المريخ.. وهذا إدعاء لم يقله أي شخص في المريخ وحتى المدرب الكوكي لم يقل إن هيثم سيكون الكابتن الأول لفريق المريخ. * الكل في المريخ يؤمن تأميناً تاماً بأن فيصل العجب هو رئيس لاعبي المريخ بمن فيهم هيثم والحضري، على الرغم من أنه يصغرهما في السن.. بينما المقترح الذي أيده الكثيرون أن يكلف هيثم مصطفى بنيابة العجب في كابتنية المريخ ثم عصام الحضري بعد العجب وهيثم.. وفي النهاية هذا الإجراء لن يصدر إلا من لاعبي المريخ وبموافقتهم بمحض إرادتهم. * الكابتنية مهمة كبيرة لا تقتصر على ارتداء الشارة في الملعب، بل تشمل تمثيل اللاعبين خارج الملعب ورعاية شئون اللاعبين والعمل على حل مشاكلهم، وأن يكون الكابتن همزة وصل بين اللاعبين والإدارة. * بعض المنتديات الإلكترونية أصبحت تشكل خطراً بنشر الفتن والإشاعات المغرضة وتحريض الجماهير بشكل غير مباشر للقيام بأعمال تخريبية أو الإعتداء على الرياضيين بمختلف فئاتهم، ونعلم إن العديد من الأحداث التي وقعت في الموسم الأخير انطلقت شرارتها من بعض المنتديات، عندما يفوت على المشرفين ما يدسه بعض أعضاء المنتديات من سم في الدسم. * لهذا نطالب بحراسة أمنية مستمرة لفريق المريخ في الحل والترحال، وحراسة خاصة للاعبين هيثم مصطفى وعلاء الدين لفترة زمنية تمتد 3 شهور على الأقل، لأنهما الأكثر عرضة للتحرشات في هذا الوقت، وحتى لا يتكرر ما حدث بدبي. * مهرجان استقبال النجوم الجدد بالمريخ أو (مهرجان الحب والولاء للمريخ) ينبغي أن يجد أضواء مكثفة من قبل الإعلام المريخي.. * والمطلوب من كل قواعد المريخ وأنصاره التباري في دعم ناديهم يوم المهرجان تأكيداً للحب والولاء للمريخ. * نجاح المهرجان يتوقف على التنظيم الدقيق والإحتياطات الأمنية المشددة وحماس الصفوة لدعم ناديهم.