الوصفة السحرية لاستيفن كيشي تضع النسور الخارقة في دور الأربعة مدرب المنتخب النيجيري يقود ثورة تطيح الكبار ويؤكد: اللاعبون المحترفون لا يستطيعون وحدهم قيادة النسور إلى الانجازات.. والمحليون قاتلوا ووضعونا في الاتجاه الصحيح طبيب المنتخب المغربي يدلي بحديث خطير ويقول: معظم اللاعبين اعتادوا السهر ويتعاطون الشيشة.. ومساعد المدرب ينفي وجود تكتلات ومستقبل الحراسة هاجس أسود الأطلس الجيل الذهبي للأفيال العاجية يخرج خالي الوفاض.. ودروغبا يهدر آخر فرصة وتصريح شجاع للموشي.. ومدرب المنتخب الغاني متخوف من رمال ملعب مبومبيلا أُسدل الستار على الدور الثاني من بطولة أمم أفريقيا بتأهل أربعة منتخبات إلى دور الأربعة نيجيريا ومالي وغانا وبوركينا فاسو وكان فوز المنتخب النيجيري على ساحل العاج أثار ردود أفعال واسعة كون المنتخب العاجي مرشح للقب ويبدو أن الوصفة السحرية لاستيفن كيشي نجحت أخيراً.. فالمدرب الذي لم يُحظى باجماع الاعلام والجماهير النيجيرية نجح في الوصول إلى دور الأربعة وأقصى أقوى منتخب في المسابقة وأحدث كيشي ثورة أطاحت الكبار واستعان بعناصر شابة ومغمورة وفضّل اتاحة الفرصة للاعبي الدوري المحلي وقال كيشي إن هناك من لا يثق باللاعبين المحليين ونبّه إلى أن الكثيرين يرون أن المحترفين في الخارج وحدهم من يستطيعون قيادة نيجيريا للانجازات وأوضح أنه يختلف مع هؤلاء وأثنى على اللاعبين وعلى الروح التي أبدوها فيما تواصلت ردود الأفعال بعد خروج المنتخب المغربي وفاجأ طبيب المنتخب الجميع وقال إن معظم اللاعبين الذين تم اختيارهم للمنتخبات الوطنية في الفترات الأخيرة يتعاطون الشيشة ويسهرون حتى الصباح وقال إنه والمدرب رشيد الطوسي والمساعدون كانوا يسهرون حتى الصباح ويتركون أبواب الغرف ليتأكدوا من أن اللاعبين نيام ومع اعتزال نادر المياغري سار جدل حول حراسة المرمى في المنتخب المغربي ومن يتولى المهمة ومن جهته قال ديدي دروغبا قائد ساحل العاج إن فرصة الجيل الذهبي لبلاده في الفوز بأمم أفريقيا ذهبت أدراج الرياح وقال إن ساحل العاج كانت مرشحة ولكنها لم تستطع تحقيق أهدافها فيما عبّر صبري لموشي مدرب الأفيال عن خيبة أمله واعلن تحمله مسئولية الخروج كاملة وذكر قائد بوركينا فاسو أنهم حققوا انجازاً كبيراً وأهدى شارل الفوز إلى الشعب البوركيني وأبدى كويسي ابياه مدرب منتخب غانا قلقه من أرضية ملعب مبومبيلا قبل مباراة الغد أمام بوركينا فاسو وذكر ابياه في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد الغاني أن أرضية هذا الملعب سيئة جداً وتغطّيها الرمال وقال إنه متخوف من أن تؤثّر على اللاعبين. زلزال نيجيريا زلزلت نيجيريا بطولة الأمم الأفريقية الحالية لكرة القدم بجنوب أفريقيا عندما أطاحت بالمرشحة الأولى لإحراز اللقب كوت ديفوار بتغلبها عليها 2/1 في دور الثمانية أمس الأول الأحد. وأكد ستيفن كيشي مدرب نيجيريا على سعادته البالغة بتسجيل اللاعب صانداي مبا لهدف الفوز للنسور في الدقيقة 76 من اللقاء خاصة وأن مبا من اللاعبين المحليين الذين يلعبون في نيجيريا. وكان كيشي واجه انتقادات من الصحافة المحلية بسبب اختياره لقائمة نيجيريا قبل البطولة ، مع استمرار جدل المقارنات بين اللاعبين المحليين واللاعبين المحترفين في الخارج.. وقال كيشي قائد منتخب نيجيريا السابق: "إنني سعيد حقا .. فمنتخب نيجيريا لا يعتمد على الفردية. كل ما نريده هو الفوز بالمباريات. من الجيد أن ترى اللاعبين المحليين ، عندما يحصلون على فرصة ، فإنهم يتألقون بشدة".وأضاف: "من المخز أنه في بلادي لا يتمتع أحد بالصبر. ففي نيجيريا ، لا يصبر الناس على اللاعبين المحليين. إنهم يعتقدون أن اللاعبين المحترفين في الخارج هم وحدهم من يستطيعون قيادة البلاد للفوز ، ولكنني أختلف معهم.. وأكد كيشي أن فوز نيجيريا على أفيال كوت ديفوار أمس الأول كان شهادة على الروح النيجيرية الرائعة.. وقال: "في كل مباراة يظهر الفريق قدرا كبيرا من الانضباط. إنني سعيد بالفوز في هذه المباراة. وآمل أن نواظب على هذا الأداء. لو كان أحد وجد أننا لدينا فرصة في الفوز لما كان توقع أن تزيد هذه الفرصة عن 20%"... وأضاف: "كان الله كريما معنا. وقد أظهر اللاعبون شخصيتهم المتفردة ، إنها تلك الشخصية التي أعرفها منذ أن كنت لاعبا بالمنتخب. إنها الروح القتالية الحقيقية ، القتال حتى النهاية"... وأوضح كيشي أن الجماهير النيجيرية لا تعرف كم عمل فريقها بجد لكي يستعد جيدا لمباراته أمام كوت ديفوار. وقال كيشي: "إننا نجتهد بشدة ولكنهم أحيانا لا يرون هذا الاجتهاد. الناس لا تقدر حقا. مع أن الحالة الذهنية للاعبين ومستوى تركيزهم أمر يستحق التقدير حقا". وأضاف: "لا أعرف ماذا سنحقق كنتيجة في كل مباراة. ولكنني أعرف أن اللاعبين موجودين في المعسكر وأن اختياري لهؤلاء اللاعبين كان الاختيار الأمثل"... وتلتقي نيجيريا مع مالي في الدور قبل النهائي لكاس الأمم الأفريقية بديربان غدا الأربعاء. بينما تجمع مباراة الدور قبل النهائي الأخرى بين غانا وبوركينا فاسو بمدينة نيلسبروت في أمس نفسه. لماذا أخفقت الكرة المغربية؟.. الاجابة عند الطبيب فاجأ طبيب المنتخب المغربي عبد الرزاق هيفتي كل الحاضرين في المؤتمر الصحفي الذي عقده رشيد الطوسي واتحاد الكرة المغربي لتقييم المشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية، بقوله إن أغلب لاعبي المنتخب المغربي في السابق كانوا يدخنون "الشيشة" في الليل وقال هيفتي إنه حرص حرصا شديدا في جنوب إفريقيا كي يكف اللاعبون عن السلوكات التي دأبوا عليها. وأوضح "لقد حرصت أنا والمدرب الطوسي ومساعديه على أن نسهر حتى وقت متأخر من الليل في أورقة فندق المنتخب المغربي ونطرق باب اللاعبين لنتأكد من أن الجميع نيام ولا أحد يسهر كما كان في السابق، لأني أؤكد لكم أن لاعبي المنتخبات التي مررت بها كانوا يسهرون إما على الشيشة أو لعبة الفيديو حتى الصبح وهذا أمر أضر كثيرا بمستوانا.. وعلق الجميع على هذه الشهادة التي أبرزت واحدا من الجوانب الخفية التي كشفت عن أسباب نكسات الكرة المغربية في السنوات الأخيرة، و السر في تأخير إطلاقها خاصة وأنها صادرة من شخص جاور المنتخب الوطني لفترة طويلة ومقرب من اللاعبين. مساعد مدرب أسود الأطلس ينفي وجود تكتلات وسط اللاعبين أكد وليد الركراكي مساعد مدرب المنتخب المغربي أن الأسود ظهروا بمستوى جيد في بطولة كأس الأمم الأفريقية رغم الإقصاء من الدور الأول. وقال "الفشل دائما ما يلقن صاحبه الكثير من الدروس، لذلك تمنى أن يكون الطاقم الفني واللاعبين قد خروجوا بدروس مفيدة من هذه المشاركة.. ونفى الركراكي الذي سبق أن دافع عن ألوان المنتخب المغربي في العديد من المناسبات أن يكون هناك ما يعرف بالتكتلات داخل المنتخب المغربي، وقال : "هذه المشكلة أثرت كثيرا على المنتخب المغربي، لا يمكن أن تجبر لاعبا مثلا لا يتحدث جيدا اللغة العربية أن يقضي يوما مع لاعب محلي، صحيح أن مشكلة اللغة مطروحة داخل عرين الأسود، لكن هذا الأمر لا يؤثر على أداء المجموعة لأن الكل يتحدث لغة الكرة داخل الملعب، لذلك أؤكد أن لا مشاكل في علاقة اللاعبين فيما بينهم".. وأضاف أن المنتخب المغربي طوى صفحة كأس أمم إفريقيا وبات يفكر في الاستحقاقات القادمة، وفي هذا الصدد يقول: "تنتظرنا مباراة جد حاسمة خارج الأرض أمام تنزانيا، نحن مطالبون بالفوز بها إن أردنا الإبقاء على حظوظنا في التأهل إلى كأس العالم 2014، نعرف أن المشوار لن يكون سهلا، علينا الفوز في المباريات المتبقية وانتظار آخر مواجهة أمام الكوت ديفوار على أرضه".. وأضاف أن الطاقم الفني للمنتخب المغربي يعرف أن المباراة الأخيرة لن تكون سهلة، لكنه أكد أن مباراة جنوب إفريقيا إن لم يتوفق فيها المنتخب المغربي على مستوى النتيجة فإنها أعطتهم جرعات من التجربة والثقة من أجل هزم الكوت ديفوار، لكنه عاد ليقول أنه قبل الحديث عن مباراة الكوت ديفوار يجب التفكير أيضا في المباريات الثلاث التي ستسبق هذا النزال.. وختم قوله: "مشكلة الكرة المغربية ليست وليدة أمس أو مع المدرب الطوسي، لكن نحن عشنا هذه المشكلة منذ سنوات مع المدربين السابقين كهنري ميشيل وهومبيرتو كويليو ومحمد فاخر وإيريك جيرتس، لذلك يمكن إيجاد الحل بين عشية وضحاها، يجب طرح جميع المشاكل والقيام بدراسة معمقة من أجل تطوير الكرة المغربي المغاربة يطالبون باستدعاء يس بونو حارس اتلتيكو مدريد والوداد السابق أجمع الكثير من النقاد والخبراء الفنيين الذين حاول موقع معرفة وجهة نظرهم بخصوص قرار الحارس نادر المياغري إعلان اعتزاله دوليا، على أنه يتعين على الفور دراسة العثور على بديل له، وأوضحوا أن كل المدربين الذين تعاقبوا على تدريب المنتخب المغربي أغفلوا تجهيز الخلف القادر على استلام المهمة من المخضرم المياغري.. سعيد الخيدر الذي قاد المنتخب الأوليمبي في سيدني قال لكووورة "يجب على الطوسي أن يوسع دائرة الإختيار في الفترة القادمة لأن تعويض المياغري لن يكون بالأمر السهل بسبب عدم منح الفرصة لأي من الحراس في الفترة السابقة لأخذ التجربة"... وأضاف "أظن أنه يجب استدعاء حارس أتلتيكو مدريد والوداد سابقا ياسين بونو ومنح الفرصة لحارس المغرب الفاسي الزنيتي ليكسبا المزيد من الثقة"... وعلى نفس النهج سار محمد فاخر مدرب الرجاء قائلا "لا أحد يشكك في قدرات المياغري كحارس ذو خبرة، لذلك يجب التريث قبل تعويضه بحارس بنفس القيمة و لو أني أشرفت سابقا على المياغري مع حسنية اغادير و المنتخب المغريي، أظن أن الحارس الحالي للرجاء خالد العسكري و الذي اعرفه بشكل كبير يملك مقومات حارس المنتخب في المستقبل وعلى إتحاد الكرة إجراء معسكر لكل حراس الدوري لتوسيع دائرة الإختيار"... وسيكون على الطوسي تدبر خليفة للمياغري سريعا قبل لقاء تنزانيا مارس القادم لاسيما في ظل كبر سن الحارس الكيناني 36 سنة وعدم توفر العسكري والزنيتي على رصيد من المباريات الدولية. الجيل الذهبي للأفيال يفشل من جديد العاجيون يتباكون على الخروج ولموشي يعلن تحمل المسئولية قال ديدييه دروجبا قائد ساحل العاج ان فرصة الجيل الذهبي لبلاده في الفوز بكأس الأمم الافريقية لكرة القدم ذهبت ادراج الرياح بعد الهزيمة 2-1 امام نيجيريا في دور الثمانية أمس الأول الاحد. ومنذ ان أحرزت لقبها الوحيد في بطولة افريقيا عام 1992 خسرت ساحل العاج المباراة النهائية مرتين في اخر اربع نسخ كما خرجت من قبل النهائي في 2008 ومن دور الثمانية في 2010.. وقال دروجبا (34 عاما) الذي أهدر ركلة جزاء في الوقت الاصلي في المباراة النهائية للبطولة العام الماضي امام زامبيا التي أحرزت اللقب "انتهى الامر.". ودخلت ساحل العاج النهائيات في جنوب افريقيا والترشيحات تصب في صالحها للمرة الخأمس الأولة على التوالي مع وجود تشكيلة تضم مواهب مثل دروجبا ويايا توري وسالومون كالو.. لكن أعلى المنتخبات الافريقية تصنيفا فشل مرة أخرى في الارتقاء لمستوى التوقعات وخرج خالي الوفاض.. وقال سليمان بامبا قلب دفاع ساحل العاج والذي اصطدمت به تسديدة صنداي مبا قبل ان تسكن شباك فريقه لتحرز نيجيريا هدفها الثاني "هذا مؤلم.". واضاف "كنا أقوى المرشحين لكن لسوء الحظ لم ننجح في ما اردنا ان نفعله وهو الفوز بالبطولة.". وتابع "بداية الشوط الثاني كانت جيدة للغاية وأدركنا التعادل لكن لسبب ما لم ننجح في اضافة المزيد من الاهداف وهذه خيبة أمل كبيرة.". ودافع الفرنسي صبري لموشي مدرب ساحل العاج عن لاعبيه بعد المباراة.. وقال لموشي الذي تولى مسؤولية الفريق قبل أشهر قليلة من البطولة "اتحمل كامل المسؤولية.". واضاف "أتيحت لنا فرصنا للسيطرة على مجريات اللعب لكن افتقرنا للسلاسة في اعداد الهجمات.". ومع تحطم امال الفوز باللقب الافريقي مرة أخرى ستوجه ساحل العاج انظارها الان الى كأس العالم 2014 في البرازيل.. وقال بامبا "عندما يتعثر المرء يتعلم ويجب عليه الوقوف مرة أخرى. الليلة نشعر بالحزن لكن لم نسقط الى الابد. امامنا تصفيات كأس العالم ويجب ان نتطلع لذلك.". واضاف دورجبا الفائز مع تشيلسي الانجليزي بدوري ابطال اوروبا العام الماضي "الان نتطلع لكأس العالم معي او بدوني." "اللاجئون" بجنوب أفريقيا يروجون لكأس الأمم قام المهاجرون بجنوب أفريقيا، وتحديدًا من بلدان القارة السمراء، بمبادرة لإنجاح بطولة كأس الأمم الأفريقية جماهيريًا فى ظل الإقبال الجماهيرى الضعيف على مشاهدة مباريات البطولة خاصة فى الدور الأول، لعدم حماس جماهير البافانا بافانا لحضور المباريات رغم أن البطولة تستضيفها بلادهم.. وقالت وكالة الأنباء الأسبانية إنه فى ظل حالة اللامبالاة الجماهيرية وعدم اهتمام الشارع الجنوب أفريقى بالحدث، لعب آلاف المهاجرين واللاجئين الذين توافدوا إلى بلاد البافانا بافانا بحثًا عن فرصة ينعمون فيها بحياة أفضل وهربا من كوارث الفقر والمرض ببلدانهم نظرًا للاقتصاد القوى الذى تتمتع به جنوب أفريقيا، دورًا بارزًا فى إنجاح البطولة القارية من خلال مساندة منتخبات بلادهم المشاركين فيها، ومثال على ذلك فى مدينة جوهانسبرج، وتحديدًا فى حى هيلبرو، حيث تتركز الجالية النيجيرية لمؤازرة منتخب النسور الخضر.. وفى منطقة أخرى، نجد مجموعة من المهاجرين الإثيوبيين الذين كانوا يؤازرون منتخب بلادهم قبل أن يودع البطولة من الدور الأول، ورغم ذلك لم يتوقف تشجيعهم، حيث مازالوا يحملون أعلام بلادهم احتفالا بالمشاركة المرضية لإثيوبيا فى البطولة مستخدمين أبواق الفوفوزيلا، فيما يسعى البعض منهم لاستغلال هذا الحدث الكروى فى كسب قوت يومهم من خلال بيع القمصان الرياضية لكافة المنتخبات.. وفى شارع"جيف" هناك جالية غانية تؤازر منتخب النجوم السوداء، فيما يعتبر علم جمهورية الكونجو الديمقراطية بين الأكثر رواجا بجوهانسبرج، رغم توديع منتخبهم البطولة من الدور الأول. شارل يهدي التأهل إلى دور الأربعة للشعب البوركيني أعرب شارل كابورى قائد منتخب بوركينا فاسو عن سعادته بالتأهل إلى الدور قبل النهائى لبطولة الأمم الأفريقية "الكان" والمقامة حالياً بجنوب أفريقيا بعد فوزه على توجو بهدف نظيف فى الدور ربع النهائى.. وأهدى شارل الفوز الذى تحقق على حساب توجو إلى الشعب البوركينى ووعدهم بتحقيق المزيد من الانجازات فى قادم البطولة. من المقرر أن يلتقى منتخب بوركينا فاسو مع غانا فى الدور نصف النهائى غداً الأربعاء. مدرب غانا يحذّر اللاعبين أبدى كويسى أبياه، المدير الفنى للمنتخب الغانى، قلقه من أرضية ملعب مبومبيلا قبل مباراة نصف النهائى المقرر إقامتها الغد أمام بوركينا فاسو. وقال أبياه فى تصريحات للموقع الرسمى للاتحاد الغانى لكرة القدم،" أرضية مبومبيلا سيئة للغاية ومغطاة بالرمال، وأخشى أن يتأثر لاعبو الفريق بتلك الأرضية فى نصف النهائى".. واختتم المدير الفنى لغانا تصريحاته بالإشارة إلى أن أرضية الملعب أمر واقع ولابد من التعامل معها بحذر خلال اللقاء، وهو ما سيوصى به اللاعبون قبل المباراة المرتقبة.
