٭ هذه الولاية أصبحت مكشوفة ومعروفة وفنادقها «فُل» على مدار العام بالوفود من دول التخابر تحت غطاء منظمات وصفقات وشركات «بنية تحتية» بالإضافة الى استشاريين أجانب من دولة معادية بجوازات دول أوروبية وأمريكية، واخرى يعلمونها ونحن لا نعلمها. ٭ الدولة المعادية لديها شبكة تجسس على مستوى عالٍ من المهنية، ورئيس الشبكة تم القبض عليه وهو متورط في حوادث ضرب العربات «البرادو» والسوناتا» بالطائرات وهذا مؤكد وليس بالصواريخ كما يدعي البعض وذلك لان الصواريخ تضرب الاهداف الثابتة اما الطائرات تضرب الاهداف المتحركة والثابتة لأنها أكثر تركيزاً وحركة. ٭ الولاية تحتاج الى «هزة عنيفة» لكي تفرض الدولة هيبتها.. وواهم من يظن أنه فوق القانون الذي لا يحمي مثل هؤلاء الجواسيس. ٭ هذه الولاية هناك «عيون دولية» تعد العدة لإحداث مشاكل فيها الغرض منها مزيداً من الحصار والعزلة على السودان. ٭ الولاية تحتاج الى والٍ يبسط هيبة الدولة وليس هيبة القبيلة التي دمرت بعض الولايات و«دولتها» ٭ قرار تعيين الولاة سوف «يفشل» خطط الوالي الذي كان يعد العدة للفوز بنسبة 99.9% ولكن عباقرة السياسة يعلمون كيف أصبح يفكر بعض الولاة الذين يريدون الكنكشة في هذه المناصب مدى الحياة. ٭ بعض الولاة لديهم «شراكات غبية» في شركات وفنادق ومدن سياحية ومشاريع بنية تحتية ضخمة. ٭ الوالي وحاشيته كانوا يعتقدون أنهم جمهورية قائمة بذاتها، ولكن الاجهزة كشفتهم وسيطرت على الاوضاع تماماً واصبحوا قاب قوسين من المساءلة القانونية. ٭ الوالي يحاول الآن تلميع نفسه وتمييع المعلومات التي وصلت الخرطوم، ولكن بعد فوات الأوان!.