مزيكة دُقِّى . . ورقِّصيه
مِستنى إيه ؟
وعلى إيه يا بيه ؟
ما الدنيا هاصت
وبيوتنا لاصت
من هبشة ماصت
وقعت . . ترَّاصت
زى المقابر
فى التراب ،
. . مدفونة فيهْ
ورئيسنا يا البطل الهمام
أب جعرة – ما بغلْبُه الكلام
( يا الله بى حسن الختام )
سايبنا في الكرب (...)