عادل الطيب علي طه
في وقت ما من العام 60، وكنت وقتها تلميذاً بالمدرسة الأولية، كنت في دكان للحلاقة، وكان الحلاق من حين لآخر يعبث بمؤشر الموجة في جهاز الراديو العتيق ماركة فيليبس.. وفي لحظة من اللحظات انطلق صوت مغنٍ من الراديو، مغن شدا بفن جديد وجميل، (...)