طبقت شهرته آفاق السودان الواسعة.. كان عازفاً متمكناً من آلة الربابة.. وبارعاً في أدائه لغنائه.. وجاداً في توظيف ما وهبه المولى من قدرات فنية قل أن يجود الزمان في هذا المضمار بمثلها.. كان يرى كل شيء بعين الجمال رغم أنه ضرير كما كان صاحب بديهة حاضرة.. (...)
اسم محفور في ذاكرتنا الجمعية.. فهو فنان حاضر رغم أنه رحل قبل سنين طوال.. قدم لأغنية الطمبور كل عمره وأفنى لها زهرة شبابه.. وما قدمه النعام من غناء عظيم يستحق الوقفة والتأمل.. وهو كذلك يستحق أن يكون مُلهماً وباعثاً لكل المُشتغلين بدراسة أغنية (...)
طبّقت شهرته آفاق السودان الواسعة.. كان عازفاً متمكناً من آلة الربابة.. وبارعاً في أدائه لغنائه.. وجاداً في توظيف ما وهبه المولى من قدرات فنية قل أن يجود الزمان في هذا المضمار بمثلها.. كان يرى كل شيء بعين الجمال رغم أنه ضرير كما كان صاحب بديهة (...)
طبّقت شهرته آفاق السودان الواسعة.. كان عازفاً متمكناً من آلة الربابة.. وبارعاً في أدائه لغنائه.. وجاداً في توظيف ما وهبه المولى من قدرات فنية قل أن يجود الزمان في هذا المضمار بمثلها.. كان يرى كل شيء بعين الجمال رغم أنه ضرير كما كان صاحب بديهة (...)