النار تأكل ما جاورها أولا ...
فاذا قضت على ما حولها ...
أكلت نفسها ...
خوفى على الثورة من نارها ...
تجمع المهنيين ينسحب من الحرية والتغيير ...
الحرية والتغيير فى شد وجذب مع حكومتها ...
الامام نفض يده وطار ...
طار ليحل مشاكل العالم الاسلامى ...
خوفى (...)
الموضة هذه الايام ...
البس ثياب الناصحينا ...
اضغط على زر التسجيل فى هاتفك الموبايل ..
سجل أى كلام بلهجة مؤثرة فى شكل نصيحة ...
أو بلهجة ثائرة تدل على وطنيتك ...
لآبأ س من توجيه رسالة شخصية الى حمدوك ... أو البرهان...
البعض ممن مارسوا هذا النوع من (...)
بعض من ناشطى الزواحف ...
يملآون الاسافير تأففا من أزمة الخبز ...
وأزمة البنزين ...
وأزمة المواصلات ...
وأزمة مش عارف آيه ...
يظنون أن الثورة فشلت فى الايفاء بمثل هذه المتطلبات ...
تسعون بالمائة من هؤلاء المتأففين ...
لم يشاركوا فى موكب ...
ولم (...)
إذا كانت الساعة الآن التاسعة وعشر دقائق صباحاً، فإن الساعة نفسها في أية «محلية» من محليات ولاية الخرطوم سوف تكون العاشرة والثلث، فقد اعتادت المحليات على «الزيادة».
العاشرة والثلث في اليوم التالي... هذا إن لم تكن في الأسبوع القادم.
حتى ساعتهم (...)
(الجزء الأخير)
حليمة عبد الرحمن
[email protected]
فتش عن البنطلون..!!
توثيق الفساد في ظل الإنقاذ
حكمة المقال: مِكِنوا ولم يتمكنوا..واسقطوا حرف الألف عن لامه في عبارة
"لا لدنيا قد عملنا"، فاستقام الوضع!!
15) تعازي الحارة للشعب السوداني في نصير (...)
حليمة محمد عبد الرحمن
فتش عن البنطلون..!!
توثيق الفساد في ظل الإنقاذ ... هدم الخدمة المدنية ب " التمكين" (الجزء الثاني)
حكمة المقال: مِكِنوا ولم يتمكنوا..واسقطوا حرف الألف عن لامه في عبارة
"لا لدنيا قد عملنا"، فاستقام الوضع!!
15) تعازي الحارة للشعب (...)
التعيينات في وزارة الخارجية عام 1990
[email protected]
حكمة المقال: مِكِنوا ولم يتمكنوا..واسقطوا حرف الألف عن لامه في عبارة "لا لدنيا قد عملنا"، واستبدلوا به حرف الباء ، لتصبح " بل لدنيا قد عملنا" .. فاستقام الوضع!!
(1)- لا أزعم ان ما أسطره هي (...)
حليمة عبد الرحمن
1.
للرئيس البشير الريادة والقدح المعلى في مفاجأة شعبه العزيز ،خاصة في العيدين، وبره بعيدية "باباح". .مثلا فقبل أيام قليلة من نهاية رمضان وبداية الأفراح والاستعدادات بحلول عيد الفطر المبارك، فاجأ شعبه بإعلانه العجيب ومنطقه الأغرب (...)
[email protected]
مقدمة: ما المانع في أن تخصص الدولة سكر (تكرير فاخر) للمقتدرين، ونسخة تكريرية شعبية للغلابة والكادحين، تسلم للأول في فيللته ، وتباع للثاني في حلته (عملا بهذا رجل وذاك كراع)، ومنذ الآن فإنني أضمن للحكومة إن باقي الشعب الفضل من (...)
حليمة عبد الرحمن
مقدمة: ما المانع في أن تخصص الدولة سكر (تكرير فاخر) للمقتدرين، ونسخة تكريرية شعبية للغلابة والكادحين، تسلم للأول في فيللته ، وتباع للثاني في حلته (عملا بهذا رجل وذاك كراع)، ومنذ الآن فإنني أضمن للحكومة إن باقي الشعب الفضل من ناس (...)
[email protected]
- أثمن عاليا الدعوة الجريئة لإباحة استخدام الواقي الذكري (الكوندوم)، التي أطلقها الدكتور يوسف الكودة في ورشة "التدابير اللازمة لحماية الأطفال المحرومين من الرعاية الوالدية" ، والتي جاءت بدعوى "فرملة" وتجفيف مصادر إنتاج الأطفال (...)
الليلة الصعيد طلقن نسايمو الباردة
ذكرني أم ضمير عند الحفائر وارده
الزولة الفي مشيها لي أيدها تالاّ وفاردة
كتفتنى بي قيد هواها ومنى قامت شاردة
(1)
الصعيد في العامية السودانية هو الجنوب، أما المرأة الموصوفة في هذه الأبيات فاتخذتها مجازا لوصف الوحدة (...)
حليمة عبد الرحمن
الليلة الصعيد طلقن نسايمو الباردة
ذكرني أم ضمير عند الحفائر وارده
الزولة الفي مشيها لي أيدها تالاّ وفاردة
كتفتنى بي قيد هواها ومنى قامت شاردة
(1)
الصعيد في العامية السودانية هو الجنوب، أما المرأة الموصوفة في هذه الأبيات فاتخذتها (...)
[email protected]
من عجب نحن في بلد الكسرة عُدَت من الرفاهية ولبس الفتاة البنطلون يسبب الأذية.
لم أجد سوى التأوه ليعبر عما يجيش في داخلي مذ لحظة رؤيتي للفيديو الذي بتثه الراكوبة نقلا عن اليوتوب للفتاة التي استصرخت ضمير العالم لينقذها من بين (...)
حليمة محمد عبد الرحمن
من عجب نحن في بلد الكسرة عدت من الرفاهية ولبس الفتاة للبنطلون يسبب الأذية.
لم أجد سوى التأوه ليعبر عما يجيش في داخلي مذ لحظة رؤيتي للفيديو الذي بتثه الراكوبة نقلا عن اليوتوب للفتاة التي استصرخت ضمير العالم لينقذها من بين (...)
[email protected]
فجأة صار مبلغ المائة جنيه المهر- في مرحلة لاحقة لزواج جدتي، والتي كان مهرا جنيها واحداً (الحلقة الأولى)- ثمن الكوافير البلدي ثم قفز هذا الأخير إلى الملايين حتى وقف عند عتبة الدولار (أب صلعة). بالطبع لن نقفز معه فجأة وإنما (...)
[email protected]
حكمة اليوم "صلاة الصغار لن تجب أخطاء الكبار"
طالعتنا الصحف والمنتديات الالكترونية قبل عدة أيام بخبر مفاده أن أكثر من (17) ألف طالب وطالبة أدوا الثلاثاء الماضي، صلاة الحاجة، بمسجد الخليفة بامدرمان، من اجل وحدة السودان وإبعاد شبح (...)
(1)
[email protected]
من يحمي المواطن المسكين من غلواء السوق المحموم وتجاره؟
ومن يحمي التاجر البسيط من الحكومة وجباياتها المتنوعة القاصمة لظهره، والتي تدفعه دفعا إلى تحميل المواطن المغلوب على أمره عبء ما تحمله هو من جبايات؟
السؤالان البسيطان (...)
[email protected]
برأيهم الصارخ بالدعوة الى تعدد الزوجات والذي نشر الاسبوع الماضي في صحيفة الراكوبة الالكترونية نقلا عن صحيفة الاهرام الاسبوع الماضي، كأنما اكتشف البرلمانيون السودانيون السكين التي تقطع الزبدة. هكذا بجرة قلم برلمانية طلع علينا (...)