لماذا «خمدت» أو كادت تنعدم مسألة الجالية بعد ما كانت الشغل الشاغل لأهل «جدة» طولاً وعرضًا .. وما ذنب المغترب السوداني الذي أصبح وكأنه يرتدى عراقي بدون أكمام في ظل المشكلات التي أصبح تديرها الأيدى الخفية كما يريدون؟ ونحن لا ندرى ما يخبئه لنا الزمن (...)