لعناية السيد عبدالغني النعيم
وكيل وزارة الخارجية
تحية طيبة
أخاطبك اليوم بحكم المعرفه السابقة التي جمعتنا حينما كنت تعمل قائماً بالأعمال لسفارة السودان بدولة كندا وحقيقة أثناء أقامتك بكندا لم أتشرف بلقائك في مجمع خاص لكي نتحاور في الأزمة السودانية (...)
في المرات السابقة تعرضت للمحن التي تمر بها البلاد نتيجة لسياسات الإنقاذ التي أهانت وذلت شعب السودان ولم تستثن حتي الأطفال حديثي الولادة والذين لم يُولدوا بعد. شعب فُرض عليه الفقر والجوع والمسغبة حتي أصبح يعتمد في معيشته ورزقه علي الإعانات والصدقات (...)
في خواتيم العام المنصرم وتحديداً في الأسبوع الأخير من نوفمبر نَشرْتُ مقالاً تَعَرضتُ فيه لما أورده راديو دبنقا حول عمليات الإغتصاب الجماعي التي تمت في قرية "تابت" والتي كانت بدايتها في 30 أكتوبر وأستمرت حتي الأول من نوفمبر . حينها وفي ذلك المقال ، (...)
[email protected]
لم أكن أنوي أن أدلي بدلوي في هذه الجريمة إلا من زاوية أنها إضافة كمية وليست نوعية لجرائم الإنقاذ التي أصبحت تفوق كل التصورات حتي أضحى أبليس يتواري خجلاً واستحياءا أمامها. لقد شهد بجرائم الإنقاذ البشعة ضد البشرية والإنسانية من هو من (...)
بداية ً، نحني هامتنا إجلالاً وأحتراماً لكل شهداء إنتفاضة سبتمبر/ أكتوبر ونتقدم بتعازينا الحارة المخلصة لأمهات وآباء وأخوات وأخوان الشهداء الأبرار وأولياء الدم ولكل من فقد عزيز/ة في سبيل إزالة طغمة مهما تشبثت بالسلطة وقمعت وأرهبت وقتلت من أجل ذلك ، (...)
…….
[email protected] ……
بدايةً ، نحني هامتنا إجلالاً وأحتراماً لكل شهداء إنتفاضة سبتمبر/ أكتوبر ونتقدم بتعازينا الحارة المخلصة لأمهات وآباء وأخوات وأخوان الشهداء الأبرار وأولياء الدم ولكل من فقد عزيز/ة في سبيل إزالة طغمة مهما تشبثت بالسلطة وقمعت (...)
بدايةً ، نحني هامتنا إجلالاً وأحتراماً لكل شهداء إنتفاضة سبتمبر/ أكتوبر ونتقدم بتعازينا الحارة المخلصة لأمهات وآباء وأخوات وأخوان الشهداء الأبرار وأولياء الدم ولكل من فقد عزيز/ة في سبيل إزالة طغمة مهما تشبثت بالسلطة وقمعت وأرهبت وقتلت من أجل ذلك ، (...)
قبل حوالى العشرين عاماً أو ما يزيد بقليل حزمت حقائبي وتوجهت غرباً إلى كندا. لم أكن أحمل في معيتي إلا بعضاً من الوثائق الثبوتية التي تثبت إحالتي للصالح العام إضافة إلى بعض الشهادات الاكاديمية ومبلغ ضئيل من الدراهم لا يتعدي بضعة دولارات. كانت هجرتي (...)
: الدكتور مهندس / جلال حسين علي
قبل حوالى العشرين عاماً أو ما يزيد بقليل حزمت حقائبي وتوجهت غرباً إلى كندا. لم أكن أحمل في معيتي إلا بعضاً من الوثائق الثبوتية التي تثبت إحالتي للصالح العام إضافة إلى بعض الشهادات الاكاديمية ومبلغ ضئيل من الدراهم لا (...)