المتابع والمراقب للحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل في الاونة الاخير قد يشعر بالغثيان لعدم المؤسسية ولمتلازمة الفشل لبعض الاشقاء . ما ساكتبه هنا هو راي شخصي وتحليل لما يجري بالحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل . اذا رجعنا الي الخلف لمدة اربعة اعوام بالضبط (...)