[email protected]
الشقيق الفاضل: غمرتني سعادة دَشَّنَتُها حالة فرح، بل قُلْ زهو، بالسيرة العطرة للوالد حسن عوض الله والتي زَيَّنَتْ بعض صفحاتها زاويتك الراتبة (سطر جديد) بالغراء (الصحافة) تحت عنوان "كان أبي". وكلاهما، الفرح والزهو، أمسكا وأحاطا (...)