الوقائع تقول إن د.أبي أحمد كان نائباً لحاكم إقليم الأرومو لما مقرسا، ولم يكن سيبرز في المشهد لولا استقالة ديسالين التي دفعت أحزاب الائتلاف الحاكم الأربعة لتقديم مرشحيها لرئاسة الائتلاف، ومن ثم لرئاسة الوزراء بعد موافقة البرلمان الإثيوبي. وطبقاً (...)