الوائلي
إنَّ طريقَ البشرية مرسوم بهدف معين هو المعرفة التي تجد نور طريقها بالتفكير الذي يدفع البشر إلى ذلك الفضول، فالمعرفة – كما تصورها الكهف الأفلاطوني – هي ذلك النور الخافت الذي يبدو في آخر الكهف المظلم، والذي يبزغ شيئًا فشيئًا كلما اقترب البشر (...)