سيبقى بيننا مثل إكسير الحياة
إلى روح أبو بكر في عليائه
أعراسُ طغاةٍ في مآتم شعبٍ مفجوع مكسور الخاطر
عبد الجبار عبد الله
"ما هو عارف قدمه المفارق
يا محط آمالي السلام
في سموم الصيف لاح له بارق
لم يزل يرتاد المشارق
كان مع الأحباب نجمه شارق
ماله (...)
ما بين تخرجه في كلية الآداب بجامعة الخرطوم متخصصا في التاريخ والعلوم السياسية عام 1980، وحتى لحظة كتابة هذه السطور نهر متدفق من القصص والمواقف التي تتداعي إلى الذهن والذاكرة كما تسلسل اللقطات والومضات السريعة المتلاحقة في الفيلم السينمائي. وتحكي (...)
الجميلة والوحش !
عبد الجبار عبد الله
هذا العنوان من وحي إلهام صديقي القاص العملاق بشرى الفاضل وذاكرته السينمائية الحاضرة.
وكنت قد أرسلت له ضمن صديقات وأصدقاء آخرين صورة بنت شقيقتي "سالي ميرغني" – هذا اسمها – تبيّن مدى الوحشية التي تعاملت بها زبانية (...)
على جبين الدهرِ لؤلؤةٌ و متّكأ انتصار
الأربعاء الرائعة … مليون سلام يا شعبنا
عبد الجبار عبد الله
"البزدريك يا ويلو من غضبك عليه ومن مشيك… يا ويلو من أجلو الوشيك" ترداداً وإيقاظاً لحكمة محجوب شريف وبصيرته الشعرية النافذة ..يا ذاك الهُمام.
وما أمضى (...)
"يا صباحَ الخيرِ كم أوحشتنا
يامساءَ الخيرِ تُشجيكَ المنازل
لم يعُد للنبعِ غيرَ المنحنى
أرهفَ القلبَ على نبضِ المناجل
ما المنايا؟ إنها أقدارُنا
وامتدادُ البحرِ أحضانُ السواحل
لا ألومُ الدمعَإن هامت به
وحشةُ النخلِوأحلامُ البلابل
لا ألومُ الليلَ (...)
وهل غادرَ الشعراءُ من مُتردَّمِ في مديح الظل العالي لذلك الولد البشوش "الفنجري" اليملاها ويكيلا العين ويسد قرص الشمس على حدّ توصيف المخيلة الشعبية لخيار أولاد السودان وأكثرهم حباً وتعلّقاً بالأهل والناس والتراب، وأشدهم وفاءً لكل ما يعنيه الانتماء؟ (...)
شدني الموقف ومرداتي الفيس بوك يتناوشون في هل يجوز ان نساعد الفنان شول المنوت المريض ام لايجوز مساعدة المسيحي فكتبت هذه الرسالة التي هذت إنسانيتي وأنا أتحسر لا ماآل له شعب السودان من تردي .
شول منوت ما بين الإنسانية والإسلام:
اليوم وأنا أطالع الأخبار (...)