حين جاءت بشاي الضحى لزوجها ود الصبر الذي كان جالسا على الأرض تحت نيمة بمنزلهما يفتل حبلا , إذ وجدت النجيض يجلس قريبا منه ويتحدث همسا بادرت عطانا بصوتها الأجش ...سلام...وأعقبته في سرها..... السلمي التنجرك.. لم تنتظر رد السلام... واصلت عطانا كلامها (...)