إن التصور الذي يقدمه لنا القرآن المجيد عن الكون، يختلف اختلافا تاما عن ذلك التصور الذي كان في ذهن الفلاسفة والحكماء في العصور السابقة. وفي زمن الوحي القرآني كانت الأفكار اليونانية عن الفلك هي السائدة بين الناس في كل مكان من العالم المعروف، ويبدو أن (...)
[email protected]
خور طقت الفيحاء أمنا الرءوم , مجدنا التليد , حلمنا الموءود , و فرحتنا التي لم تكتمل. والتي كم رفعنا شعار ( سنعيدها سيرتها الأولى) وليتنا نفعل .
خور طقت أيتها الغانية من أين لك هذا الألق ؟ من أين لك بهذا السحر ؟ من أين لك هذه (...)