فأدناه كلمة كتبناها من قبل... بالعنوان أعلاها..
الوسادة الخالية!
فللصبر آخر..
وله آخرة – أيضاً – مثل كل شيء في الوجود... وكل حي؛ عدا وجهه سبحانه..
وأيوب نفسه بلغ الصبر عنده نهايته... فاشتكى إلى الله..
وحين يبلغ الصبر بالناس الحد تحين ساعته... وتقوم (...)