أكمل فريق مازيمبى استعداده الجيد لمباراة النادى المهمة أمام الهلال فى أول مباريات المجموعة لدورى الثمانية الكبار على ملعب شاركك بالعاصمة الكنغولية كنشاسا ، حيث اعتمد الفرنسى باتريك كارتيرون على التكتيك وذلك لمباراة الهلال ، كذلك اللعب على الأطراف عن طريق الرواقين الأيمن ميكولكوتا والايسر جان كاساسولا والذين قدما مردودًا طيباً فى التدريب الأخير ، كذلك اعتمد كارتيرون على ثلاثة مهاجمين هما الزامبى سنغلوما والتنزانى على سماتا والغانى اكواه ، واعتمدت طلعات الفريق على السرعة والتهديف من كل الجوانب ، إضافة إلى تأمين خط الدفاع عن طريق كيمواكى صاحب الخبرة الكبيرة فى الفريق. الجماهير تودع الفريق وتطالبه بالعودة بالنقاط ودعت أعداد كبيرة من جماهير مازيمبى لاعبى الفريق الذين يواجهون الهلال يوم الجمعه القادم وحثتهم على العودة من الخرطوم بنقاط مباراة الهلال ممثل السودان فى بطولة الأندية الافريقية (الأبطال) ، حيث سعدت جماهيرالنادى كثيراً بعد نيل فريقها بطولة الدورى الكنغولى للمرة الرابعة عشر فى تاريخ النادى ، وذلك بعد الانتصار الأخير على الند التقليدى فيتا كلوب فى المباراة التى شهدت عدداً من الأحداث الدامية والتى راح ضحيتها خمسة عشر من مشجعى فيتا بعد أن أطلقت الشرطة الغار المسيل للدموع ، ويطمح فريق مدينة لوبومباشى بالانتصار فى المباراة حتى يسهل من مهمته فى التأهل إلى دور الأربعة . الجزائر تكشف تشكيلتها المبدئية لكأس العالم كشف مدرب الجزائر وهيد خليلودزيتش يوم الإثنين 12 مايو 2014 عن تشكيلة مبدئية من 30 لاعباً لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل ، وسيتم الإعلان عن القائمة النهائية من 23 لاعباً يوم 1 يونيو قبل 24 ساعة من المباراة الودية مع أرمينيا في سيون بسويسرا ، ثعالب الصحراء تلعب ضمن المجموعة Hمع بلجيكاوروسيا وكوريا الجنوبية. التشكيلة حراس المرمى: عز الدين دوخه (اتحاد الحراش)، ريس مبولحي (سسكا صوفيا – بلغاريا)، محمد الأمين زيماموش (اتحاد العاصمة)، سيدريك سي محمد (شباب قسطنطينة). المدافعون: السعيد بلكالم (واتفورد –انجلترا)، مجيد بوقرة (لخويا – قطر)، الياسين كادامورو (ريال مايروركا – إسبانيا)، فوزي غلام (نابولي – إيطاليا)، رفيق حليش (أكاديميكا كومبرا – البرتغال)، نصر الدين خوالد (اتحاد العاصمة )، عيسى مندي (ريمس – فرنسا)، كارل مدجاني (فالنسيان – فرنسا)، جمال مصباح (ليفورنو – ايطاليا)، مهدي مصطفى (أجاكسيو – فرنسا). لاعبو الوسط: نبيل بن طالب (توتنهام – انجلترا)، رياض بودبوز (باتيا – فرنسا)، ياسين براهيمي (غرناطة – إسبانيا)، عدلان قديورة (كريستال بالاس – انجلترا)، أمير كراوي (وفاق سطيف)، مهدي لحسن (خيتافي – إسبانيا)، سفير تايدر (انتر ميلان – ايطاليا)، حسن يبده (أودينيزي – ايطاليا). المهاجمون: عبد المؤمن جابو (الأفريقي – تونس)، رفيق جبور (نوتنجهام فورست – انجلترا)، سفيان فيغولي (فالنسيا – إسبانيا)، رياض محرز (ليستر سيتي – انجلترا)، اسلام سليماني (سبورتنج لشبونة – البرتغال)، هلال سوداني (دينامو زغرب – كرواتيا). غانا تعلن تشكيلة مبدئية من 26 لاعباً يعد حارس المرمى ستيفن آدامز هو المحلي الوحيد في تشكيلة غانا المبدئية المكونة من 26 لاعباً لبطولة كأس العالم 2014 في البرازيل ، آدامز الذي يلعب لبطل الدوري الغاني أدوانا ستارز انضم للتشكيلة بعد الأداء الرائع في نهائيات بطولة أفريقيا للمحليين بجنوب أفريقيا في بداية هذا العام والتي خسرتها غانا في النهائي بركلات الترجيح من ليبيا ، مفاجأة التشكيلة التي أعلن عنها مدرب غانا كواسي أبياه يوم الإثنين 12 مايو 2014 كان ظهير أيسر ليستر سيتي جيفري شلاب ولاعب الوسط المهاجم المحترف في السويد ديفيد أكسام ، وبحسب أبياه سيبدأ الفريق الإعداد بمعسكر مفتوح في أكرا من 20-23 مايو قبل أن يغادر الفريق إلى هولندا يوم 24 مايو لبدء مرحلة جديدة من الإعداد ، وتواجه النجوم السوداء منتخب هولندا البرتقالي في أمستردام يوم 31 مايو وسيتم بعدها استبعاد 3 لاعبين قبل أن يطير الفريق إلى مياميبالولاياتالمتحدة لخوض الفترة الأخيرة من الإعداد ، وتواجه غانا ألمانيا والولاياتالمتحدة والبرتغال في مرحلة المجموعات بظهورها الثالث على التوالي في المونديال. التشكيلة حراس المرمى: آدم لارسن كواراسي (شتروجودست – النرويج)، فاتاو داودا (أورلاندو بيراتس – جنوب أفريقيا)، ستيفن آدامز (أدوانا ستارز) . المدافعون: صمويل إنكوم (بلاتانياس – اليونان)، دانييل أوباري (ستاندار لييج – بلجيكا)، هاريسون أفول (الترجي – تونس)، جيفري شلاب (ليستر سيتي – انجلترا)، جون بوي (رين – فرنسا)، جوناثان منساه (ايفيان – فرنسا)، رشيد سومايلا (ماميلودي صنداونز – جنوب أفريقيا)، جيري أكامينكو (اسكيشهير سبور – تركيا) . لاعبو الوسط: مايكل إيسيين (ميلان – إيطاليا)، سولي علي مونتاري (ميلان – إيطاليا)، رابيو محمد (كوبان كراسنودار – روسيا)، كوادو أسامواه (يوفنتوس – إيطاليا)، إيمانويل أجيمانج بادو (أودينيزي – إيطاليا)، أفري أكواه (بارما – إيطاليا)، كريستيان أتسو (فيتيس – هولندا)، ألبرت أدوماه (ميدلسبره – انجلترا)، أندريه أيو (أولمبيك مارسيليا – فرنسا)، مبارك واكاسو (روبين كازان – روسيا)، ديفيد أكسام (هلسنبورج – السويد) . المهاجمون: أسامواه جيان (العين – الإمارات)، كيفين برينس بواتنج (شالكه – ألمانيا)، عبد المجيد وارث (فالنسيان – فرنسا)، جوردان أيو (سوشو – فرنسا). كالو: المجموعة الثالثة متساوية الحظوظ من المنتظر أن يصبح سالمون كالو، الذي أصبح أحد النجوم المخضرمة في الفريق في حين أن عمره 28 عاماً فقط، وبعد أن قضى موسماً جديداً ناجحاً في أوروبا على الصعيد المحلي، أحد الأعمدة الأساسية في هجوم المنتخب الإيفواري في البرازيل. وباعتباره في صدارة ترتيب المنتخبات الأفريقية، فإن الأفيال يملكون سقفاً مرتفعاً من الآمال قبل التوجه إلى الحدث العالمي الأبرز كما كشف كالو في مقابلة حصرية مع موقعالفيفا. وفي المقابل حذّر مهاجم ليل، الذي شارك في مباريات الأفيال الثلاث في جنوب أفريقيا 2010 منذ أربعة أعوام، مشجعي منتخب بلاده من أن مهمة الصعود من المجموعة الثالثة أمام منتخبات اليونان واليابان وكولومبيا لن تكون سهلة على الإطلاق. هل تشعر بترقب كبير حيث لا يفصلنا سوى شهر واحد فقط عن بطولة كأس العالم البرازيل 2014FIFA؟ نعم، أتطلع إليها بشدة. لقد بذلنا جهوداً مضنية طوال مشوار التصفيات للوصول إلى هذا الحدث، وكلما اقترب موعد البطولة، أشعر بتوق شديد للوصول إليها. سوف أقابل زملائي في الفريق، وسوف يكون هناك معسكر تدريبي في الولاياتالمتحدة الأمريكية، ثم تأتي المباريات الودية [أمام منتخبي البوسنة والهرسك في 30 مايو/أيار والسلفادور في 4 يونيو/حزيران]، وسوف تؤدي جميعها لبداية بطولة كأس العالم. ما شعورك بعد موسم جديد في الدوري الفرنسي الممتاز مع نادي ليل؟ شعور جيد للغاية! أولاً لم أتعرض للإصابة هذا الموسم، وحيث أن ليل لم يشارك هذا الموسم في أي بطولة أوروبية، فقد كنا ننافس على بطولة الدوري وبطولتي كأس محليتين، ومن ثم كنت أشارك في مباراة واحدة تقريباً كل أسبوع. وأعتقد أنني حظيت بموسم جيد مع النادي، حيث لعبت بانتظام، وتمكنت من تعزيز ثقتي بنفسي عن طريق تسجيل الأهداف وصناعتها بانتظام. حظينا بموسم جيد جيداً، ولذا أشعر بأنني في أفضل حالٍ مع الدخول في تحضيرات العرس العالمي. البعض في كوت ديفوار يرى قرعة كأس العالمسهلة؟ من الخطأ أن نردد هذه المقولة. قل لي إن الحظوظ متساوية في المجموعة وسوف أتقبل هذا الوصف. أو أننا نملك فرصة التأهل إلى الأدوار التالية وسوف أتقبل هذا أيضاً. ولكن أن تصف المجموعة بأنها سهلة – فلا أوافق على هذا! اليونان على سبيل المثال فريق قوي جداً. فهم لا يتلقّون الكثير من الأهداف، كما وصلوا إلى الأدوار النهائية في العديد من البطولات خلال السنوات العشرة الأخيرة. فضلاً على أن اللعب أمامهم صعب للغاية. أما اليابان فهم واحد من أفضل منتخبين أو ثلاثة في قارة آسيا، كما أنهم يملكون أيضاً خبرات اللعب في البطولات الكبرى. فهم فريق جيد وقوي جداً من الناحية الفنية. في حين أن البطولة هذا العام تشهد عودة منتخب كولومبيا القوي بعد طول غياب، وسوف يرغبون في إبراز قدرتهم على المنافسة في المجموعة. لا أن كولومبيا قد تدخل البطولة من دون النجم راداميل فالكاو. هذا صحيح، ولكن حتى مع احتمال غيابه، فإنهم يملكون أسلحة هجومية قوية أيضاً مثل جاكسون مارتينيز [أف سي بورتو] وفريدي جوارين [إنتر ميلان] وجيمس رودريجيز [موناكو]. كما أنهم فريق يملك تقليد عريق في تقديم كرة القدم الجميلة. فهم خلفاء النجوم الكبار من أمثال [فاوستينو] أسبيرلا و[كارلوس] فالديراما. انتقدت الجماهير المدير الفني صبري لموشي في أكثر من مناسبة. ما هي الروح السائدة داخل الفريق؟ يملك الجميع في كوت ديفوار آرائهم الشخصية، ولكني أريد أن أوضح شيئاً واحداً: صبري لموشي مدير فني يقوم بعمل جيد جداً. لديه طريقته الخاصة التي تناسب التأهل من المجموعة. وما يقوله ويفعله متناسق تماماً مع أهدافنا. كما أن أحاديثه قبل المباراة ذكية للغاية. وربما يكون مديراً فنياً صغيراً لا يملك الكثير من الخبرات، لكني أستطيع أن أؤكد أنه المدير الفني الذي نحتاج إليه. وإنني واثق تماماً من أنه سوف يحقق مشواراً جيداً في البرازيل، وسوف تختفي كل الآراء المنتقدة له عقب البطولة. شارك بعض اللاعبين مثلك وجيرفينهو ويايا توريه وديديه دروجبا في الكثير من المباريات هذا الموسم، في حين لم يحظ الباقون بفرصة اللعب بانتظام هذا الموسم. ما رأيك في هذا؟ بالنسبة لهؤلاء الذين لم يحظوا بموسم عادي أو مشاركة منتظمة، فسوف تكون هناك بعض المباريات خلال فترة الإستعداد في الولاياتالمتحدة الأمريكية. وبالنسبة لمن شاركوا في عدد قليل من المباريات، فليس من الضرورة أن يشكل الوصول ببعض الوجوه الحاضرة بدنياً عيباً للفريق. ويمكن أن يلعب التدريب وخوض المباريات الودية دوراً في وضع الجميع على مسار واحد قبل البطولة. ما هي آمال كوت ديفوار في البرازيل؟ هذه ثالث نهائيات لنا. ولقد كانت قرعة الفريق في دور المجموعات في البطولتين الماضيتين صعبة جداً، كما فشلنا في المرور من هذا الدور. أما هذا العام، فإن القرعة أقل صعوبة، ولكن مرة ثانية، المجموعة يمكن وصفها بأي شيء إلا السهلة. وسوف نركز بالطبع على الصعود من الدور الأول. وإذا تمكنا من هذا، فسوف نحاول الوصول إلى أبعد مكان ممكن. كان بوسعك اللعب لمنتخب هولندا، ولكنك اخترت كوت ديفوار.؟ نعم، هذا صحيح. فقد كنت ألعب في فريق فيينورد روتردام، وكان مدربي آنذاك النجم الكبير رود خوليت. وعندما حان وقت اختيار جنسيتي، فقد كان مدرب منتخب هولندا هو النجم الآخر ماركو فان باستن. وبالطبع فإن مثل هذه الاسماء لا تسمح بأي تردد. ولكني اخترت كوت ديفوار، ولست نادماً على هذا الإختيار.
