الخائبون فى السفر..الى نافع الداعشى الأموى فى ترقيه لله شعر نعيم حافظ مر "غبار " الوثبة", ولم يغش حتى العيون الكاذبة او الواثبة وهم يعلمون, فبهتان السنين , لا يجلو الصدأ ,من زهر الياسمين ! من باب اولى , لن يمحو الصدأ, من العيون المثلومة , حقب هذه السنين؟! تفتحها للدعى المنتفع المافون ! 2 "الخائبون حقآ " يهدرون ويرغون , فى القفر والبيدر واليباب, ويحسبون الله فى جيوبهم , ويحتسبون الله, تميمة , وصك , ومساق, يصكون التعلى , والتسلطن, والغفران,والعذاب من خطأهم , سوءتهم وفسادهم, تخثرهم وخسرانهم الغافل وبهتانهم, استبدادهم واستعلاءهم, و كأن الحكمة تنزل عرشهم فى الحياة والموات, ومادروا أنهم واهمين, تلتف سوقهم وساقهم بالكاذبين, الغاصبين........, كيف يسوسنا الواهمون الكاذبون؟!!! 3 هم الخائبون فى الترحال والسفر, المهرجون فى النفير والخفر , الملتحون سيماءآ للوطر, المنخذلون المخذلون للنهضة والفجر,, المهووسون بعجاج الزجر , المترنمون ببذاءات الغجر القديم من تاريخ قديم للعهر, بذاءات النواسى , وليالى الخنا والسبى , والغصب الأشر, هم الخائبون فى الديار والسفر ,فى العطاء,والدفاع عن الأهل والأريحية, والعون,والغوث ,والمنة, والذود عن الذمار,والديار والتسيار,والرحيل ونهر النيل,والحدود,والشط,وحدود الديار فى التخوم والقفر, هم الداعشيون اصلاً شذاذ الآفاق, الخائبون فى المقام , والحل والترحال , والسمر والتسفار , وفجر النهضة الأغر...., هم الخائبون الخائضون فى الفساد والقتل والوحل!, فاين المفر!؟ لا مفر لهم لامفر للكذاب الأشر!!! فهل من مدكر, للكذاب الأشر!!!