ألتحية وألقبلآت أليك, ذكرى هذا أليوم ألولود ألفتى, كنت دومآ العضد وألركاز ,وسقيت من ثبج عزمك ألآصيل , أن لآأنحنى للضعة, بل ألعزة والشموخ حتى فى أحايين ألمحنة. للايام ألمنصرفات بددآ, فى ذاك ألرعيل , نلهو , كما يتواتر الشابى , او التجانى البشير,لآشكآ , أو ضنى, بل عصافير غردة,لآترضى أو تقنع بالمستحيل. ياللجهد المضنى منك فى , أحزن أن يكون جهدك مردوده ألبلقع أو ألرهاب الثقيل, كم وقفت معى , فى هذا الشلخ الشقى كم اخذتينى أتوكأ عجوز عكازتى , وعصى , كم مسدت بيديك دمعى الطفولى السخى, وانتفضتى تزمليننى , أنهض ياابنى ألشقى؟؟, هذى ليست بجرح,بل وعكة ألابن ألصبى؟ أنهض, أبنى ألسخى؟؟, كوات ألصبح تبزغ اشرعتها عليك ألف باب, ياصبى,ياقوى أذهب , بعد هذا , قابلنى أنظر ألبهاء والفجر ألنقى, , أسائل نفسى ," أالتقيه , عند ألظهيرة , أم ألمساء؟؟ وهويحلم, أين ألبهاء, وأين ألفجر ألنقى,وأنا ألقوى, دون أمى, وكيف يكون اللقاء مارس 20/2016!!!