أشترطت قيادة الحركة الشعبية تمويل الحملة الانتخابية لتجمع أحزاب جوبا بإبقاء المراهنة على (3) أحزاب شمالية بالإضافة إلى الحركة على أن تكون موجهات الدعم المالي من الحركة وأصدقاءها والذي يفوق (6) مليار دولار أن تشمل الفريق سلفاكير باعتباره يمثل تيار المهمشين ود.الترابي المدعوم من الإسلاميين وحركة العدل والمساواة والمنشقين عنها بالإضافة إلى دعم السيد الصادق المهدي الذي يجد قبول من الخارج باعتباره لم يشارك في أي نظام عسكري ورئيس الحزب الشيوعي الأستاذ محمد إبراهيم نقد المدعوم من الديمقراطيين واليساريين . وكشفت مصادر مطلعة ل(smc)عن تفاصيل اجتماع سرى عقدته الحركة الشعبية قضى بالإضافة إلى خطة الدعم والتنسيق مع الأحزاب الشمالية إمكانية أن تدخل الحركة الشعبية في تحالف مع المؤتمر الوطني كخيار أخير وتستمر في إحداث التغيير من داخل برنامج الشراكة في الحكم كما تم في الفترة الانتقالية. وفي ذات السياق أعتبر المحلل السياسي بروفيسور حسن الساعورى رئيس الجمعية السودانية للعلوم السياسية ل(smc) أن خطط الحركة الشعبية في برنامج التحالفات لا يعدو أن يكون سوى مناورة للضغط على الوطني لحصد التنازلات خلال المرحلة المقبلة. وأشار الساعورى إلى أن مثل هذه الخطط لا تحدث أي تغيير تنادى به الحركة الشعبية خاصة وأن أحزاب جوبا فقدت الكثير من المصداقية السياسية في نظر المواطن السوداني وأضاف قائلاً (لا أتوقع نجاح التحالفات التي تعتزم الحركة تسويقها عبر حملة التمويل هذه). الحركة الشعبية تقترح تمويل أحزاب جوبا في الانتخابات أو التحالف مع الوطني الخرطوم (smc) أشترطت قيادة الحركة الشعبية تمويل الحملة الانتخابية لتجمع أحزاب جوبا بإبقاء المراهنة على (3) أحزاب شمالية بالإضافة إلى الحركة على أن تكون موجهات الدعم المالي من الحركة وأصدقاءها والذي يفوق (6) مليار دولار أن تشمل الفريق سلفاكير باعتباره يمثل تيار المهمشين ود.الترابي المدعوم من الإسلاميين وحركة العدل والمساواة والمنشقين عنها بالإضافة إلى دعم السيد الصادق المهدي الذي يجد قبول من الخارج باعتباره لم يشارك في أي نظام عسكري ورئيس الحزب الشيوعي الأستاذ محمد إبراهيم نقد المدعوم من الديمقراطيين واليساريين . وكشفت مصادر مطلعة ل(smc)عن تفاصيل اجتماع سرى عقدته الحركة الشعبية قضى بالإضافة إلى خطة الدعم والتنسيق مع الأحزاب الشمالية إمكانية أن تدخل الحركة الشعبية في تحالف مع المؤتمر الوطني كخيار أخير وتستمر في إحداث التغيير من داخل برنامج الشراكة في الحكم كما تم في الفترة الانتقالية. وفي ذات السياق أعتبر المحلل السياسي بروفيسور حسن الساعورى رئيس الجمعية السودانية للعلوم السياسية ل(smc) أن خطط الحركة الشعبية في برنامج التحالفات لا يعدو أن يكون سوى مناورة للضغط على الوطني لحصد التنازلات خلال المرحلة المقبلة. وأشار الساعورى إلى أن مثل هذه الخطط لا تحدث أي تغيير تنادى به الحركة الشعبية خاصة وأن أحزاب جوبا فقدت الكثير من المصداقية السياسية في نظر المواطن السوداني وأضاف قائلاً (لا أتوقع نجاح التحالفات التي تعتزم الحركة تسويقها عبر حملة التمويل هذه).