رئيس مجلس السيادة يتلقى اتصالاً هاتفياً من أمير دولة قطر    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    بنك الخرطوم يعدد مزايا التحديث الاخير    هل يرد رونالدو صفعة الديربي لميتروفيتش؟    شاهد بالفيديو.. حسناء الإعلام السوداني إسراء سليمان تبهر المتابعين بإطلالة جديدة بعد عام من الغياب والجمهور يتغزل: (ملكة جمال الإعلام وقطعة سكر)    شاهد بالفيديو.. وسط سخرية المتابعين.. الصحفي إبراهيم بقال يتجول رفقة بعض أفراد الدعم السريع داخل مكاتب الولاية وهو يحمل رتبة "فريق" وينصب نفسه والي لولاية الخرطوم    الكشف عن سلامةكافة بيانات ومعلومات صندوق الإسكان    شاهد بالصورة والفيديو.. فتاة سودانية تظهر في لقطات رومانسية مع زوجها "الخواجة" وتصف زواجها منه بالصدفة الجميلة: (أجمل صدفة وأروع منها تاني ما أظن القى)    شاهد بالصورة والفيديو.. فتاة سودانية تظهر في لقطات رومانسية مع زوجها "الخواجة" وتصف زواجها منه بالصدفة الجميلة: (أجمل صدفة وأروع منها تاني ما أظن القى)    المريخ يوقِع عقداً مع شركة (Sport makers)    مفاوضات الجنرالين كباشي – الحلو!    لاعب برشلونة السابق يحتال على ناديه    محمد وداعة يكتب:    عالم «حافة الهاوية»    مستشفي الشرطة بدنقلا تحتفل باليوم العالمي للتمريض ونظافة الأيدي    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    انتخابات تشاد.. صاحب المركز الثاني يطعن على النتائج    تعرف علي أين رسم دافنشي «الموناليزا»    عقار يلتقي وفد مبادرة أبناء البجا بالخدمة المدنية    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    كوكو يوقع رسمياً للمريخ    برقو لماذا لايعود مديراً للمنتخبات؟؟    السودان..اعتقالات جديدة بأمر الخلية الأمنية    باريس يسقط بثلاثية في ليلة وداع مبابي وحفل التتويج    جماهير الريال تحتفل باللقب ال 36    شاهد بالصور.. (بشريات العودة) لاعبو المريخ يؤدون صلاة الجمعة بمسجد النادي بحي العرضة بأم درمان    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني من بنك الخرطوم ليوم الأحد    سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني في بنك الخرطوم ليوم الأحد    نتنياهو مستمر فى رفح .. إلا إذا...!    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    السيسي: لدينا خطة كبيرة لتطوير مساجد آل البيت    ترامب شبه المهاجرين بثعبان    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    أصحاب هواتف آيفون يواجهون مشاكل مع حساب آبل    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    روضة الحاج: فأنا أحبكَ سيَّدي مذ لم أكُنْ حُبَّاً تخلَّلَ فيَّ كلَّ خليةٍ مذ كنتُ حتى ساعتي يتخلَّلُ!    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    أسترازينيكا تبدأ سحب لقاح كوفيد-19 عالمياً    القبض على الخادمة السودانية التي تعدت على الصغيرة أثناء صراخها بالتجمع    الصحة العالمية: نصف مستشفيات السودان خارج الخدمة    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    وزير الداخلية المكلف يقف ميدانياً على إنجازات دائرة مكافحة التهريب بعطبرة بضبطها أسلحة وأدوية ومواد غذائية متنوعة ومخلفات تعدين    (لا تُلوّح للمسافر .. المسافر راح)    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    راشد عبد الرحيم: يا عابد الحرمين    بيان جديد لشركة كهرباء السودان    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    السلطات في السودان تعلن القبض على متهم الكويت    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



العالم لايشتم صراع الإرواح في دارفور علي مسرح الإفرويشن بالنمسا

فينيا / أمستردام : أمل شكت
في داخل قاعة مسرح معهد الإفرويشن بالعاصمة النمساوية "فينيا " إنطلقت فعالية البروفات المسرحية ، و إيضا تم إفتتاح أول عرض لنص ( مجموعة حليمة كولكتيف بلا حدود ) وهى مجموعة فنية تربط مابين الفنون وقضايا المجتمع وشعارها " الفنون الطريق الى روح السياسة " وقد بادرت د / إشراقه مصطفى حامد بتكوين المجموعة فى العام 2009 وهى مجموعة تضم فنانات وفنانيين من مجالات مختلفة, تخصصوا فى الفنون ويربط المجموعة هو ايمانها بالفنون ودورها الرائد فى المجتمع ، المجموعة تنطلق من ملامح سودانية الى ملامح كونية ، فالمجموعة لا تحصر اعمالها فقط فى السودان وانما لكل انحاء العالم ، وحليمة هى جدة د/ إشراقه مصطفى حامد وتم اختيار الاسم بعناية وبهدف ايصال رسالة تتجاوز حليمة كجدة الى كل حبوبات عالمنا النامى و نشر صورة ضد التنميط ضد نساء الجزء الآخر من الكرة الارضية ، فالمجموعة مؤمنة بضرورة السلام الاجتماعى وعبر الفنون توصل رسائلها من خلال تجسيدات مسرحية لنصوص مختلفة ، تنطلق من السودان الى افغانستان, البرازيل و الى اقصى قرية نائية فى افريقيا او الوطن العربى .
وفي مساء الثلاثاء الموافق الحادى والعشرين من يونيو 2011 تم تجسيد مسرحى لنص الكاتب عبدالعزيز بركة ساكن ( العالم لا يشتم صراخ الارواح بدافور ) حيث قامت اشراقه مصطفى حامد بترجمته الى الالمانية وتمت معالجة له من خلال عرضه لورشة عمل شارك فيها بعض افراد المجموعة خاصة الشابة ليزا دارلينقير . وتأتى هذه الفعالية بهدف اياظ العالم الذى تناوم عن دارفور و إ يصال رسالة نقدية فحواها " هل يعتقد -الغرب- ان مشاكل السودان تم حلها بعد انفصال الجنوب؟ " .
فكرة التجسيد تنطليق ايضا من الفكرة الاساسية للمجموعة وهو تحفيز الجمهور للتضامن مع قضايانا بدلا عن مشاعر العطف والشفقة ، وأن يكون تضامن يقوم على اسس متينه يسمعنا فيها العالم ونسمع رؤيته وهذا ما حدث حيث وقفت المجموعة بصدر رحب لاسئلة الجمهور
وتجدر الاشارة ان المجموعة تحاول ضمن اهدافها التشبيك مع مبدعى ومبدعات العالم ، حيث فيينا مدينة الفنون العظمى وحرية الابداع التى لا سقف لها و تتيح للمجموعة الانطلاق باهدافها حيث تحلم .
وقام بتصمصم شعار المجموعة الفنان الانسان حسن احمد النقر, والشعار حفز بعض افراد المجوعة للاطلاع على اعماله كفنان ، و اكسبها وجوه جديدة من الشابات والشباب .
التشكلين .
وتعتبر د.اشراقة مصطفي والتي ذكر عنها أنها قصة امرأة تخطت كل العقبات صانعة مجدا من الفولاذ ولدت وترعرعت بكوستي و بدأت مسيرتها فنحتت الصخر لتشق طريقها في مجتمع ادمن اسكات النساء اتخذت لدراستها الجامعية الصحافة والاعلام لتبداء مرحلة منظمة من النضال عن طريق القلم والبحث الدؤوب لذي اتخذته كألية لتحقيق طموحها في مجتمع خالي من كل انواع التبعية هاجرت الي النمسا فبعدت مكانيا عن السودان ولكنها اقرب ما يكون الي مشاكله ومعاناة الانسان فيه لتواصل رسالتها عبر تعريف الغرب بنا وبحضاراتنا وثقافاتنا فكانت رسالة الماجستير فى {الوعى البيئى لدى المرأة السودانية من خلال جهاز الراديو} من جامعة فيينا-كلية الاعلام ونالت الدكتوراة عبر بحث بعنوان {مراحل تعزيز المرأة السوداء بفيينا} والذى اعتبرته اللجنة فى غاية الاهمية ليس كبحث علمى وانما كاساس يوضح اوضاع النساء من اصل أفريقى .
البحوث التي قدمتها:
*التمييز الواقع على النساء الافريقيات فى فيينا
*قضايا الصحة الانجابية لدى المرأة العربية والافريقية المهاجرة
*الاندماج بين السراب والمطر ونتيجة لهذه الدراسة تم ولاول مرة فى فيينا تمويل وظيفة ارشادية تهتم بشئون النساء الافريقيات والعربيات
*نساء على قارعة الحياة، تحليل اجتماعى لاوضاع المرأة النازحة بالتعاون مع منظمة طيبة
*تعزيز دور المجتمع فى مناطق الجزيرة بالسودان
*بحثها الذى انجزته لنيل شهادة الدكتوراه {مراحل تعزيز المرأة السوداء بفيينا}.
حيث مولت بعضها من حكومة فيينا وبعضها الآخر من المؤسسات المهتمة بالبحوث
الجوائز:
حصلت على العديد من الجوائز والمنح والخوافز على مستوى الدولة النمساوية:
*جائزة المرأة الفاعلة من الحركة النسائية الكاثوليكية 1997
*جائزة ليبولد اشتيرن الأدبية وفازت بقصتها {ثلاثة وجوه مفرحة تتجاوز الحدود} فى 2002
*نالت جائزة الانجاز الاكاديمى المقدمة من وزارة التربية والتعليم الاتحادية فى اكتوبر 2006
*نالت جائزة الاعتراف فى اطار جائزة الاعتراف الثقافى وذلك للدور الذى قامت به فى المجتمع النمساوى وذلك من بحوث، ومحاضرات، واهتمامات بقضايا حقوق الانسان،حقوق المرأة، قضايا السلام
الحوافز:
*حفزت باستمرار من مجلس الوزراء النمساوى وذلك دعما لاهتماماتها الادبية وذلك منذ 1999 والى 2007
*تم اختيار ديونها الاول الصادر باللغة الالمانية {ومع ذلك أغنى} من ضمن 15 كتابا صدروا فى عام 2003 وذلك من قبل مجلس الوزراء قسم الفنون، حيث تم اختيارها ضمن خمسة كتاب نمساويين للمشاركة فى معرض لايبزك للكتاب الدولى بالمانيا
*حفزتها حكومة فيينا/ مكتب البحوث العلمية مرتين
*حفزها معهد فيينا العالمى للبحوث مرة وحدة
*نالت منحة معهد الافرويشن لمواصلة دراستها منذ خضورها الى ان نالت الماجستير فى 1997
المحاضرات والورش:
*قدمت مئات الماضرات والورش لجهات مختلفة فى النمسا فى عدة مواضيع
*درست فى معهد القابلات عن قضايا الصحة لانجابية بالتركيز على النساء الافريقيات والعربيات المهاجرات فى فيينا
*درست مربيات الحضانات فى فيينا عن قضايا الصحة الانجابية ايضا
*شاركت فى مؤتمرات منظمة وايد ان ديفلوبميت يورب وهى عضوة فاعلة فيها
*نظمت مع ثلاثة نساء اول مؤتمر للمرأة السوداء فى النمسا، حيث قامت ضمن اربعة اخريات بتكوين اول منظمة للنساء السود فى النمسا
*نسقت مؤتمر التشبيك للمراة السودانية ودورها فى اعادة البناء والتحول الديمقراطى والذى تم افتتاحة فى البرلمان النمساوى فى 2005 وذلك فى اطار منطمة نيل دانوب للتنمية وثقافة السلام التى اسستها ضمن آخرين واخريات .
مشاريع اخرى:
*قامت بالتعاون مع مؤسسة هولابرون لحماية البيسئة باول معرض بعنوان { حناية البيئة لاتعرف الحدود فى عام 1995} وعكست فيها مشاكل البيئية فى السودان والنمسا حيث انجزته باسم الجمعية السودانية لحماية البيئية والتى انضمت لصفوفها منذ بداية التسعينات واعدت اول برنامج عن حماية البيئة بالاذاعة والذى اشرف عليه دكتور عيسى محمد عبداللطيف ومازال البرنامج مستمرا .
*ثلاثة مشاريع تؤأمة بين مدارس اليونسكو فى فيينا وثلاثة مدارس بالسودان:
1/ المشروع الاول بمدرسة فاطمة بنت الخطاب بالتعاون مع الاستاذ محمد احمد الفيلابى وكان مشروع التوأمة بعنوان { حماية البيئية تحتاج لاكثر من تضامن}
2/المشروع الثانى نفذ فى قرية ود ابقدوم وكان بعنوان ( معا لاجل الوعى الصخى والبيئى ) .
3/المشروع الثالث فى كوستى بمدرسة آمنة قرندة وكان بعنوان { نحو ثقافة للسلام}.
حيث تم تمويل لتحسين اوضاع هذه المدارس وادخال المياه الصحية لها وتم فى مدرسة ود ابقدوم بالجزيرة ادخال المياة للمدرسة ولمقابر القرية، صاحب هذه البرامج رفع الوعى وضورة لتضامن للاجيال الجديدة .
*مشروع {نحن} و {الآخر} والذى نفذ فى جامعة فيينا باتعاون مع جامعة قطر .
ومن المقترح ان ينفذ المشروع الثالث بين النمسا والسودان حيث تم مناقشة مواضيع مختلفة انطلقت بهدف فتح حوارات معافاة بين الاجيال الجديدة وترسيخ لقيم التسامح وقبول الآخر ,
*ساهمت فى انجاز اسطوانة تعليمية مع منظمة هوريسنت تراى تاوسند وهى مخصصة للاطفال حول قضايا الفقر والبيئية
عضوة بالعديد من المنظمات مثل:
*اتحاد الكتاب النمساويين
*سودان بلات فورم اوستريا
*بلات فورم ضد الختان
*نشرت لها العديد من الموضيع والحوارات فى عدد من الاجهزة الاعلامية النمساوية حيث يعكس محرك البحث العالمى مدى حركتها ونشاطها
*صدر لها ديوان شعرى كنسخة تجريبية ومحدودة بعنوان { احزان شاهقة}

د.اشراقة مصطفي قصة امرأة تخطت كل العقبات صانعة مجدا من الفولاذ ولدت وترعرعت بكوستي و بدأت مسيرتها فنحتت الصخر لتشق طريقها في مجتمع ادمن اسكات النساء اتخذت لدراستها الجامعية الصحافة والاعلام لتبداء مرحلة منظمة من النضال عن طريق القلم والبحث الدؤوب لذي اتخذته كألية لتحقيق طموحها في مجتمع خالي من كل انواع التبعية هاجرت الي النمسا فبعدت مكانيا عن السودان ولكنها اقرب ما يكون الي مشاكله ومعاناة الانسان فيه لتواصل رسالتها عبر تعريف الغرب بنا وبحضاراتنا وثقافاتنا فكانت رسالة الماجستير فى {الوعى البيئى لدى المرأة السودانية من خلال جهاز الراديو} من جامعة فيينا-كلية الاعلام ونالت الدكتوراة عبر بحث بعنوان {مراحل تعزيز المرأة السوداء بفيينا} والذى اعتبرته اللجنة فى غاية الاهمية ليس كبحث علمى وانما كاساس يوضح اوضاع النساء من اصل أفريقى .
البحوث التي قدمتها:
*التمييز الواقع على النساء الافريقيات فى فيينا
*قضايا الصحة الانجابية لدى المرأة العربية والافريقية المهاجرة
*الاندماج بين السراب والمطر ونتيجة لهذه الدراسة تم ولاول مرة فى فيينا تمويل وظيفة ارشادية تهتم بشئون النساء الافريقيات والعربيات
*نساء على قارعة الحياة، تحليل اجتماعى لاوضاع المرأة النازحة بالتعاون مع منظمة طيبة
*تعزيز دور المجتمع فى مناطق الجزيرة بالسودان
*بحثها الذى انجزته لنيل شهادة الدكتوراه {مراحل تعزيز المرأة السوداء بفيينا}.
حيث مولت بعضها من حكومة فيينا وبعضها الآخر من المؤسسات المهتمة بالبحوث
الجوائز:
حصلت على العديد من الجوائز والمنح والخوافز على مستوى الدولة النمساوية:
*جائزة المرأة الفاعلة من الحركة النسائية الكاثوليكية 1997
*جائزة ليبولد اشتيرن الأدبية وفازت بقصتها {ثلاثة وجوه مفرحة تتجاوز الحدود} فى 2002
*نالت جائزة الانجاز الاكاديمى المقدمة من وزارة التربية والتعليم الاتحادية فى اكتوبر 2006
*نالت جائزة الاعتراف فى اطار جائزة الاعتراف الثقافى وذلك للدور الذى قامت به فى المجتمع النمساوى وذلك من بحوث، ومحاضرات، واهتمامات بقضايا حقوق الانسان،حقوق المرأة، قضايا السلام
الحوافز:
*حفزت باستمرار من مجلس الوزراء النمساوى وذلك دعما لاهتماماتها الادبية وذلك منذ 1999 والى 2007
*تم اختيار ديونها الاول الصادر باللغة الالمانية {ومع ذلك أغنى} من ضمن 15 كتابا صدروا فى عام 2003 وذلك من قبل مجلس الوزراء قسم الفنون، حيث تم اختيارها ضمن خمسة كتاب نمساويين للمشاركة فى معرض لايبزك للكتاب الدولى بالمانيا
*حفزتها حكومة فيينا/ مكتب البحوث العلمية مرتين
*حفزها معهد فيينا العالمى للبحوث مرة وحدة
*نالت منحة معهد الافرويشن لمواصلة دراستها منذ خضورها الى ان نالت الماجستير فى 1997
المحاضرات والورش:
*قدمت مئات الماضرات والورش لجهات مختلفة فى النمسا فى عدة مواضيع
*درست فى معهد القابلات عن قضايا الصحة لانجابية بالتركيز على النساء الافريقيات والعربيات المهاجرات فى فيينا
*درست مربيات الحضانات فى فيينا عن قضايا الصحة الانجابية ايضا
*شاركت فى مؤتمرات منظمة وايد ان ديفلوبميت يورب وهى عضوة فاعلة فيها
*نظمت مع ثلاثة نساء اول مؤتمر للمرأة السوداء فى النمسا، حيث قامت ضمن اربعة اخريات بتكوين اول منظمة للنساء السود فى النمسا
*نسقت مؤتمر التشبيك للمراة السودانية ودورها فى اعادة البناء والتحول الديمقراطى والذى تم افتتاحة فى البرلمان النمساوى فى 2005 وذلك فى اطار منطمة نيل دانوب للتنمية وثقافة السلام التى اسستها ضمن آخرين واخريات
مشاريع اخرى:
*قامت بالتعاون مع مؤسسة هولابرون لحماية البيسئة باول معرض بعنوان { حناية البيئة لاتعرف الحدود فى عام 1995} وعكست فيها مشاكل البيئية فى السودان والنمسا حيث انجزته باسم الجمعية السودانية لحماية البيئية والتى انضمت لصفوفها منذ بداية التسعينات واعدت اول برنامج عن حماية البيئة بالاذاعة والذى اشرف عليه دكتور عيسى محمد عبداللطيف ومازال البرنامج مستمرا
*ثلاثة مشاريع تؤأمة بين مدارس اليونسكو فى فيينا وثلاثة مدارس بالسودان:
1/ المشروع الاول بمدرسة فاطمة بنت الخطاب بالتعاون مع الاستاذ محمد احمد الفيلابى وكان مشروع التوأمة بعنوان { حماية البيئية تحتاج لاكثر من تضامن}
2/المشروع الثانى نفذ فى قرية ود ابقدوم وكان بعنوان ( معا لاجل الوعى الصخى والبيئى) .
3/المشروع الثالث فى كوستى بمدرسة آمنة قرندة وكان بعنوان { نحو ثقافة للسلام}.
حيث تم تمويل لتحسين اوضاع هذه المدارس وادخال المياه الصحية لها وتم فى مدرسة ود ابقدوم بالجزيرة ادخال المياة للمدرسة ولمقابر القرية، صاحب هذه البرامج رفع الوعى وضورة لتضامن للاجيال الجديدة.
*مشروع {نحن} و {الآخر} والذى نفذ فى جامعة فيينا باتعاون مع جامعة قطر
ومن المقترح ان ينفذ المشروع الثالث بين النمسا والسودان حيث تم مناقشة مواضيع مختلفة انطلقت بهدف فتح حوارات معافاة بين الاجيال الجديدة وترسيخ لقيم التسامح وقبول الآخر
*ساهمت فى انجاز اسطوانة تعليمية مع منظمة هوريسنت تراى تاوسند وهى مخصصة للاطفال حول قضايا الفقر والبيئية
عضوة بالعديد من المنظمات مثل:
*اتحاد الكتاب النمساويين
*سودان بلات فورم اوستريا
*بلات فورم ضد الختان
*نشرت لها العديد من الموضيع والحوارات فى عدد من الاجهزة الاعلامية النمساوية حيث يعكس محرك البحث العالمى مدى حركتها ونشاطها
*صدر لها ديوان شعرى كنسخة تجريبية ومحدودة بعنوان { احزان شاهقة}

تقوم مجموعة حليمة كولكتيف بلا حدود وهى مجموعة فنية تربط مابين
الفنون وقضايا المجتمع وشعارها: الفنون الطريق الى روح السياسة. بادرت د. إشراقه مصطفى حامد بتكوين المجموعة فى العام 2009 وهى مجموعة تضم فنانات وفنانيين من مجالات مختلفة, تخصصوا فى الفنون ويربط المجموعة هو ايمانها بالفنون ودورها الرائد فى المجتمع, المجموعة تنطلق من ملامح سودانية الى ملامح كونية, فالمجموعة لا تحصر اعمالها فقط فى السودان وانما لكل انحاء العالم, حليمة هى جدة د. إشراقه مصطفى حامد وتم اختيار الاسم بعناية وبهدف ايصال رسالة تتجاوز حليمة كجدة الى كل حبوبات عالمنا النامى, نشر صورة ضد التنميط ضد نساء الجزء الآخر من الكرة الارضية, فالمجموعة مؤمنة بضرورة السلام الاجتماعى وعبر الفنون توصل رسائلها من خلال تجسيدات مسرحية لنصوص مختلفة, تنطلق من السودان الى افغانستان, البرازيل, الى اقصى قرية نائية فى افريقيا او الوطن العربى.
اليوم الثلاثاء مساء الموافق الحادى والعشرين من يونيو 2011 يتم تجسيد مسرحى لنص الكاتب عبدالعزيز بركة ساكن: العالم لا يشتم صراخ الارواح بدافور, حيث قامت اشراقه مصطفى حامد بترجمته الى الالمانية وتمت معالجة له من خلال عرضة لورشة عمل شارك فيها بعض افراد المجموعة خاصة الشابة ليزا دارلينقير. تأتى هذه الفعالية بهدف اياظ العالم الذى تناوم عن دارفور وايصال رسالة نقدية فحواها: هل يعتقد -الغرب- ان مشاكل السودان تم حلها بعد انفصال الجنوب؟
فكرة التجسيد اليوم تنطلثق ايضا من الفكرة الاساسية للمجموعة, هو تحفيز الجمهور للتضامن مع قضايانا بدلا عن مشاعر العطف والشفقة, تضامن يقوم على اسس متينه يسمعنا فيها العالم ونسمع رؤيته, وهذا ماسوف يحدث اليوم حيث تقف المجموعة بصدر رحب لاسئلة الجمهور
الجدير بالذكر هو ان المجموعة تحاول ضمن اهدافها التشبيك مع مبدعى ومبدعات العالم, حيث فيينا, مدينة الفنون العظمى وحرية الابداع التى لا سقف لها, تتيح للمجموعة الانطلاق باهدافها حيث تحلم
قام بتصمصم شعار المجموعة الفنان الانسان حسن احمد النقر, الشعار الذى حفز بعض افراد المجوعة للاطلاع على اعماله كفنان, شعارا اكسبنا وجوه جديدة من الشابات والشباب
التشكليين .
د.اشراقة مصطفي قصة امرأة تخطت كل العقبات صانعة مجدا من الفولاذ ولدت وترعرعت بكوستي و بدأت مسيرتها فنحتت الصخر لتشق طريقها في مجتمع ادمن اسكات النساء اتخذت لدراستها الجامعية الصحافة والاعلام لتبداء مرحلة منظمة من النضال عن طريق القلم والبحث الدؤوب لذي اتخذته كألية لتحقيق طموحها في مجتمع خالي من كل انواع التبعية هاجرت الي النمسا فبعدت مكانيا عن السودان ولكنها اقرب ما يكون الي مشاكله ومعاناة الانسان فيه لتواصل رسالتها عبر تعريف الغرب بنا وبحضاراتنا وثقافاتنا فكانت رسالة الماجستير فى {الوعى البيئى لدى المرأة السودانية من خلال جهاز الراديو} من جامعة فيينا-كلية الاعلام ونالت الدكتوراة عبر بحث بعنوان {مراحل تعزيز المرأة السوداء بفيينا} والذى اعتبرته اللجنة فى غاية الاهمية ليس كبحث علمى وانما كاساس يوضح اوضاع النساء من اصل أفريقى .
البحوث التي قدمتها:
*التمييز الواقع على النساء الافريقيات فى فيينا
*قضايا الصحة الانجابية لدى المرأة العربية والافريقية المهاجرة
*الاندماج بين السراب والمطر ونتيجة لهذه الدراسة تم ولاول مرة فى فيينا تمويل وظيفة ارشادية تهتم بشئون النساء الافريقيات والعربيات
*نساء على قارعة الحياة، تحليل اجتماعى لاوضاع المرأة النازحة بالتعاون مع منظمة طيبة
*تعزيز دور المجتمع فى مناطق الجزيرة بالسودان
*بحثها الذى انجزته لنيل شهادة الدكتوراه {مراحل تعزيز المرأة السوداء بفيينا}.
حيث مولت بعضها من حكومة فيينا وبعضها الآخر من المؤسسات المهتمة بالبحوث
الجوائز:
حصلت على العديد من الجوائز والمنح والخوافز على مستوى الدولة النمساوية:
*جائزة المرأة الفاعلة من الحركة النسائية الكاثوليكية 1997
*جائزة ليبولد اشتيرن الأدبية وفازت بقصتها {ثلاثة وجوه مفرحة تتجاوز الحدود} فى 2002
*نالت جائزة الانجاز الاكاديمى المقدمة من وزارة التربية والتعليم الاتحادية فى اكتوبر 2006
*نالت جائزة الاعتراف فى اطار جائزة الاعتراف الثقافى وذلك للدور الذى قامت به فى المجتمع النمساوى وذلك من بحوث، ومحاضرات، واهتمامات بقضايا حقوق الانسان،حقوق المرأة، قضايا السلام
الحوافز:
*حفزت باستمرار من مجلس الوزراء النمساوى وذلك دعما لاهتماماتها الادبية وذلك منذ 1999 والى 2007
*تم اختيار ديونها الاول الصادر باللغة الالمانية {ومع ذلك أغنى} من ضمن 15 كتابا صدروا فى عام 2003 وذلك من قبل مجلس الوزراء قسم الفنون، حيث تم اختيارها ضمن خمسة كتاب نمساويين للمشاركة فى معرض لايبزك للكتاب الدولى بالمانيا
*حفزتها حكومة فيينا/ مكتب البحوث العلمية مرتين
*حفزها معهد فيينا العالمى للبحوث مرة وحدة
*نالت منحة معهد الافرويشن لمواصلة دراستها منذ خضورها الى ان نالت الماجستير فى 1997
المحاضرات والورش:
*قدمت مئات الماضرات والورش لجهات مختلفة فى النمسا فى عدة مواضيع
*درست فى معهد القابلات عن قضايا الصحة لانجابية بالتركيز على النساء الافريقيات والعربيات المهاجرات فى فيينا
*درست مربيات الحضانات فى فيينا عن قضايا الصحة الانجابية ايضا
*شاركت فى مؤتمرات منظمة وايد ان ديفلوبميت يورب وهى عضوة فاعلة فيها
*نظمت مع ثلاثة نساء اول مؤتمر للمرأة السوداء فى النمسا، حيث قامت ضمن اربعة اخريات بتكوين اول منظمة للنساء السود فى النمسا
*نسقت مؤتمر التشبيك للمراة السودانية ودورها فى اعادة البناء والتحول الديمقراطى والذى تم افتتاحة فى البرلمان النمساوى فى 2005 وذلك فى اطار منطمة نيل دانوب للتنمية وثقافة السلام التى اسستها ضمن آخرين واخريات .
مشاريع اخرى:
*قامت بالتعاون مع مؤسسة هولابرون لحماية البيسئة باول معرض بعنوان { حناية البيئة لاتعرف الحدود فى عام 1995} وعكست فيها مشاكل البيئية فى السودان والنمسا حيث انجزته باسم الجمعية السودانية لحماية البيئية والتى انضمت لصفوفها منذ بداية التسعينات واعدت اول برنامج عن حماية البيئة بالاذاعة والذى اشرف عليه دكتور عيسى محمد عبداللطيف ومازال البرنامج مستمرا .
*ثلاثة مشاريع تؤأمة بين مدارس اليونسكو فى فيينا وثلاثة مدارس بالسودان:
1/ المشروع الاول بمدرسة فاطمة بنت الخطاب بالتعاون مع الاستاذ محمد احمد الفيلابى وكان مشروع التوأمة بعنوان { حماية البيئية تحتاج لاكثر من تضامن}
2/المشروع الثانى نفذ فى قرية ود ابقدوم وكان بعنوان ( معا لاجل الوعى الصخى والبيئى) .
3/المشروع الثالث فى كوستى بمدرسة آمنة قرندة وكان بعنوان { نحو ثقافة للسلام}.
حيث تم تمويل لتحسين اوضاع هذه المدارس وادخال المياه الصحية لها وتم فى مدرسة ود ابقدوم بالجزيرة ادخال المياة للمدرسة ولمقابر القرية، صاحب هذه البرامج رفع الوعى وضورة لتضامن للاجيال الجديدة.
*مشروع {نحن} و {الآخر} والذى نفذ فى جامعة فيينا باتعاون مع جامعة قطر
ومن المقترح ان ينفذ المشروع الثالث بين النمسا والسودان حيث تم مناقشة مواضيع مختلفة انطلقت بهدف فتح حوارات معافاة بين الاجيال الجديدة وترسيخ لقيم التسامح وقبول الآخر
*ساهمت فى انجاز اسطوانة تعليمية مع منظمة هوريسنت تراى تاوسند وهى مخصصة للاطفال حول قضايا الفقر والبيئية
عضوة بالعديد من المنظمات مثل:
*اتحاد الكتاب النمساويين
*سودان بلات فورم اوستريا
*بلات فورم ضد الختان
*نشرت لها العديد من الموضيع والحوارات فى عدد من الاجهزة الاعلامية النمساوية حيث يعكس محرك البحث العالمى مدى حركتها ونشاطها
*صدر لها ديوان شعرى كنسخة تجريبية ومحدودة بعنوان { احزان شاهقة}


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.