قال الدعى الطفيلى , عن موكله الاصيل المشير , باحتساب , اودون احتساب , أنه " سيقتل كل من هم بمعارضة حكومته" وهى حكومة الفقر والقهر والاستلاب والتبعية والارتزاق المذل, وباسلوب غوغائى كما تصرم من زمان فائت , وسوقى , لايحدث فى ام دفسو, بان حكومته هى من فتحت لهم الزى الزاهى عددا والجلباب , وقد كان خيارهم لايكترى يسبب العوز , بل لايملك الواحد , الا الواحد الاحد, وفى الاخير لاضير ولاضرار, لكن الى اين ذهب الزهو!, كل هذا هين , لدينا البدويين الريفيين المدقعيين , اللاتين من الريف او الكرباب, او القفر كفقراء الريف او قل ميسوريه! , لكن لم تسمع الدنيا الوسيعة العريضة فى كافة تاريخنا الاجتماعى والوطنى الحافل بهذه اللغة السافلة المجرمة, العارية من القرباب الا من سفلة هذا النظام الشعبوى البلطجى, وعلى ذات السياق اورد عديد, امثلة منها 1 1 الحديث عن " ود مرة يقول مابجمع السلاح",من هو ولد بدون "مرة" سوى ألانقاذو" سودانيل" العتبى لابناء وبنات المايقوما الاعزاء, والمواطنيين الوطنيين الجد 2 2 تحذيرات المدعو حمدتى للعسكريين . من التعاطف مع دعوات عمر البشبر فى قادمة 2020"حريات", اضافة للصفاقات الفردية دعما لهذا المسلك التمكينى , الطوطحينات موجودة لمن يدعم اعادة ترشيح البشبر , وهنالك من يحملون السلاح دعما وصيانة لذات الامر , وهلمجرا من حكاوى المبذول , تغنى عن السمع1 لامناص امام شعبنا الفطن الذكى , الا الركون لارادته الغلابة !!من هذا الاستلاب.!! تورنتو السابع من يناير 2018 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
