أصدر رئيس حكومة الجنوب الفريق أول سلفاكير ميارديت قرارا عين بموجبه (32) وزيرا، وترك حقيبتين وزاريتين للمؤتمر الوطني هما (البيئة والسياحة)، ودخل الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم التشكيل الوزاري وزيراً لوزارة السلام وتطبيق اتفاقية السلام ( الوزارة المستحدثة). وتولي كوستا مانيبي وزارة مجلس وزراء حكومة الجنوب ،, دينق الور التعاون الإقليمي، و جيمس كوك الشؤون الإنسانية وإدارة الكوارث. واختار سلفاكير (7) نساء في حكومته، وعين كلاً من حاكمة غرب الاستوائية السابق جيما نونو وزيرة للإسكان والتخطيط، وأوت دينق أشويل وزيرة للعمل والخدمة العامة، وأقنس كواجي وزيرة للمرأة والرعاية الاجتماعية، و نائب الأمين العام للحركة الشعبية لقطاع الجنوب الدكتورة آن آيتو وزيرة للتعاونيات والتنمية الريفية ونيالوك تينقو لوزارة الثروة الحيوانية والسمكية وميري جيرفس لتنمية القوى العاملة، وبرستيلا نيانينق وزيرة متجولة. وأحتفظ كل من نيال دينق وزيرا لشؤون الجيش الشعبي، وقير شوانق وزيراً للداخلية، وسامسون كواجي وزيراً للزراعة، و أنطوني مكنة وزيراً للطرق والمواصلات، وديفيد دينق وزيراً للمالية، وانتقل جميس كوك الي وزارة الشؤون القانونية والتنمية الدستورية، و مايكل مكوي إلى وزارة الشؤن البرلمانية، ولوكا منوجا وزيراً للصحة، و قبريال شانقشون إلى وزارة الثقافة، و بول ميوم وزيراً للري، وخلفه في وزارة الإعلام برنابا مريال.. و اختيار سلفاكير وزير الشؤون البرلمانية القومي السابق جوزيف أوكيلو عن حزب (يوساب) وزيراً للتعليم العالي والفريق وياي دينق وزيراً للاستثمار، وعين استيفن ديو وزير مالية اعالي النيل وزيرا للتجارة والصناعة ، ومايكل ليلي للتعليم ، و مدوت بيار للاتصالات والخدمات البريدية، وقرنق ديينق للطاقة والتعدين، و مكواج تينج للشباب والرياضة.