بسم الله الرحمن الرحيم ثانيا: أنا من مدمنى هذه الصفحة لحد الهوس أو الجنون و قد واجهت العديد من المشاكل فى مجال عملى بسبب قراءتى لهذه الصحفية اثناء ساعات دوامى الرسمية والتى يحرص فيها المسئولين على الا يتصفح الموظفين حتى الجرائد اليومية المحلية. على العموم ، ليس غريبا فى أن اكتب اليكم لانى فى الاصل زاولت هذه المهنة لفترة ليست بالقصيرة خارج الوطن العزيز و ها انا اليوم أود ان أخط قلمى ولو بكلمات بسيطة وددت أن أشارك بها فى صرحكم العامر هذا – و قد أخترت عنوان الموضوع الذى سوف أتناوله فى عدة حلقات – شواهد : علها تكون شاهدا على ما عايشت - و شكرا ---------------------------------------------------------------------------- الى اللقاء فى الشواهد الاخرى انشاء الله عبدالرحمن أبوكادى