--- ليلة القبض على الامام الرشيد جعفر على ----معقوله يا ناس مساعد الرئيس وضابط كبير بالامن يسكتوا ويعملوا اضان الحامل طرشه بعد اعتقال والدهم واى والد الصادق المهدى المستعد للموت خلفه مليون شخص فى دقيقه واحدة وفى اشاره بسيطه منه ----- طيب اذا افترضنا جدلا ان الصادق اعتقل اعتقال حقيقى وليس مسرحية لتلميعه ازاء مواقفه المترنحه والهزيله امام مويديه الغاضبين من موقفه المسالم من النظام المتهالك ماذا بعد هذا ---- كيف لشخص متهم من قبل اجهزة الدولة بالخيانة الوطنية ومعتقل فى السجن من قبل جهاز الامن يسمح له بكتابة خطاب يخاطب فيه موتمر صحفى ضد اعتقاله ياخى دى الشفع ما بعملوها ---- الموتمر الصحفى خاطبته الاستاذة سارة نقد الله عبر كلمة ضعيفة جدا مكتوبة من الامس لم تراعى تداعى الاحداث وسخونتها من الامس حتى اليوم حتى القراءه للورقه كانت ضعيفه وبها كثير من الاخطاء لاستاذة جامعية ----- مويدى حزب الامة الحاضرين للموتمر سخونة تعبيرهم ضد اعتقال الصادق اكثر من قيادات حزب الامة المتحدثه مما ادى الى احتكاكهم بالصحفين وانتهاء الموتمر قبل موعدة ------كل الحضور كانوا على استعداد للخروج فى مظاهرة ضد اعتقال الصادق المهدى ولو دعى ذلك سيرا الى كوبر لكن التدبير للفيلم والمسرحية لا يتعدى تلك الكلمات الهزيله من سارة نقد الله -----الصادق فى خطابة للموتمر من السجن اهم شى فيه اكد ان الاعتقال هو صك براءه من اعتلاء ابنه منصب مساعد رئيس الجمهورية مما يوضح سبب الاعتقال الحقيقى غايتوا الاعتقال ده ممكن يعيش الصادق المهدى لسنه او سنتين بانه مناضل كبير ضد النظام وتتداعى المسرحيات الفارغة كل يوم بشكل جديد ويضيع ويطحن المواطن المسكين ازاء الغلاء والجوع والمرض والجهل ولا جيع ولا نصير له من القادة السياسين _