أنهى الأمير الوليد بن طلال العلاقة التي تربطه بقائمة "فوربس للمليارديرات"، اعتراضاً على اتباعها طرق تقييم معيبة، أدت إلى تخفيض ثروته بشكل كبير. وكانت "فوربس" قد وضعت الوليد بن طلال في المرتبة ال26 بين أغنى أغنياء العالم بثروة قدرتها بنحو 20 مليار دولار، وهو ما اعتبره الوليد: "استخدام بيانات غير صحيحة مما يؤدي إلى تشويه سمعته، ويبدو أنّ الهدف منها هو الإساءة إلى الأثرياء العرب". وحل الوليد في المرتبة ال16 على قائمة "بلومبيرغ" بثروة بلغت 28 مليار دولار. ووفقاً لبعض التقارير، تقدر ثروة الأمير بحوالي 29.6 مليار دولار، وهو رقم من شأنه أن يضعه ضمن ال10 الكبار على قائمة المليارديرات.