في ذكرى مولد حبيبنا وقرة عيوننا المصطفى عليه السلام نجد إنه من الجفاء الذى لا يليق أن لا نرطب السنتنا.. ونعطر قلوبنا بمدحه عليه الصلاة والسلام.. رغم التقصير حاولت التعبير، فكتبت هذه القصيدة، وقد لحن أبوذر عبرالباقى ما تيسر له من النص، وشدت بها فرقة عقد الجلاد. ياريتني السحابة.. اتشابى وأظلل أطهر هامه فوقا وأكبر وأهلل أو كنت الحمامة للكفار تضلل يامحمد عشوقي يامنور طريقي شايفك نور أمامي شقيش ما أقبل ياريت الزمان يرجع بى هناك في(الطايف) أضمك أخفف من أساك أحميك في أحد زي ضلك معاك وأنفذ أوامرك لبيكا وفداك أجيب موية وضوك اسمع منك أحفظ طالب لي عفوك وابلغ رسايلك لي أعتى الملوك üüü شوف طماع بقيت وين أنا في إهابك وين أنا من عظمتك بل من ضو صحابك ياريت كنت جنبك من ضمن الصحابة يملأ عيوني نورك وتملاني المهابة أخوضا معاك معارك وأجول وسط الحرابة جراحاً تملأ صدري أوسمة ياحبابا أكون حبة عرق في جبهة بلال أو مقبض حسام في أيدي الرجال على أول فدائي بي كدي صال وجال أو في صوت عمر نبرة تهد جبال لذي النورين أكون الحيا والجمال للصديق حروف في صدق المقال أشفع لي حبيبي أعماني الضلال هوِّن لي أزورك ويملاني الجلال