أدت ضغوط ومشاكل أسرية يعاني منها تلميذ بمرحلة الأساس لم يتجاوز ال(21) عاماً إلى الشروع في الانتحار وتناول عمداً كميات من مادة سامة عثر عليها بالمنزل كانت والدته استخدمتها في أغراض التجميل، والتي سارعت بإسعاف ابنها للمستشفى عندما اكتشفت ارتكابه للجريمة وظهور أعراض الإعياء عليه بمقر إقامتهما وبقية أفراد الأسرة بولاية نهر النيل، وتولت الشرطة بقسم دار مالي التحقيق حول الحادث ودونت بلاغاً في مواجهة الطالب بجريمة الشروع في الانتحار تحت طائلة المادة (331) من القانون الجنائي.