لاعب شهير ينفي ارتباطه بمذيعة ويضحك عليها الخرطوم-آخر لحظة في بادرة غريبة نفى لاعب كرة القدم الشهير المعتزل قبل فترة كل الشائعات التي ترددت مؤخراً عن اقتراب عقد قرانه بإحدى المذيعات. وقال الكابتن المعتزل ل(آخر لحظة): كل هذه محض شائعات ليس إلا فأنا لا أعرف هذه المذيعة، التي روجت لزواجي منها، وضحك وقال هي شغالة في ياتو قناة أنا ما عارف، فأنا لا أعرفها في الأساس ولا تجمعني بها اية علاقة، ونفيت بشدة هذه الشائعة من قبل في إحدى الصحف الاجتماعية، ولكن تفاجأت بشيء غريب جداً- أخبرني به أحد المقربين من هذه المذيعة- بأنها هي من أطلقت هذه الشائعة وروجت لها، وهو أمر غريب للغاية، وضحك وقال، إذا كانت تكن لي كل هذا الحب فلماذا لم تصارحني به . الجدير بالذكر أن هذه المذيعة غير المعروفة ظلت على الدوام تطلق شائعات ارتباطها بعدد من نجوم المجتمع، منهم لاعب الكرة الشهير هذا، ورجل الأعمال الكبير رئيس النادي العريق، وآخرون بصورة عجيبة مثيرة للشفقة، تعكس الحالة النفسية السيئة التي تمر بها، ووضح جلياً الفراغ العاطفي الذي تعيشه، وفعلاً «الاختشوا ماتوا فنانة سودانية تفتعل المشاكل في إحدى الدول الخليجية استنكرت بشدة الجالية السودانية باحدى الدول الخليجية التصرفات غير الأخلاقية التي أقدمت عليها إحدى صغار الفنانات السودانيات هناك، والتي قامت بإحياء عدد من الحفلات الخاصة فيها. وقال مصدر من هناك ل(آخر لحظة): جاءت هذه الفنانة الصغيرة وعديمة الموهبة الى هذه الدولة الخليجية بدعوى من بعض الأفراد فيها لإحياء عدد من الحفلات الخاصة، ولكنها للأسف الشديد ظهرت بصورة مشوهة للغاية شوهت صورة الفنان السوداني عبر الأزياء الخليعة التي ارتدتها، بالإضافة لتعرضها للعديد من المشاكل التي كانت جزءاً أصيلاً منها، بجانب إقامتها لحفلات فارغة وسخيفة أشبه بالقعدات الدكاكينية محصورة على أشخاص بعينهم، مما تسبب في حرج كبير للجالية السودانية هناك، مع العلم بأن هذه المغنية تحمل اسم الحي الخرطومي العريق، وسوف تقدم الجالية خطاباً عنيفاً لمجلس المهن الموسيقية والمسرحية ضد هذه المغنية، لتخضع لعقاب رادع حتى تكون عظة وعبرة لكل زميلاتها اللاتي يشاركن باسم السودان في كل الدول الخارجية. مصطفى حمزة والعودة القوية أكد الفنان الشاب مصطفى حمزة عودته القوية للساحة الفنية بمجموعة من الأعمال الجديدة ليأخذ مكانته ووضعه الحقيقي في مقدمة الفنانين الشباب. وقال مصطفى ل(آخر لحظة): دخلت منذ فترة طويلة في بروفات مكثفة لمجموعة من الأغنيات الجديدة التي تعاونت فيها مع عدد من الشعراء الكبار والشباب، كما قمت بإعادة التوزيع الموسيقي لأغنياتي القديمة. وأكد مصطفى على أنه عازم على أن يضع بصمه واضحة في مسيرة الأغنية السودانية بعد أن انحصر نشاطه في الفترات السابقة نسبة لمحاربته من عدد من الفنانين الشباب بشتى الطرق، وإغلاق القنوات الفضائية الأبواب في وجهه بمعاملته كأنه فنان مبتديء.