ü الصحفي الكبير الأستاذ محمد إسماعيل العمرابي المشهور ب«محمد عمرابي» يستعد وعدد من مرافقيه إلى السفر خلال الأيام القادمة إلى القاهرة لمعالجة المفاجآت القلبية.. أما أطرف تعليقات «عمرابي» عن معاناته من أمراض القلب، فهو ما قاله من أن قلبه ما زال شاباً لكنه متعب من جر جسد قديم! تكليف جديد تم إسناد منصب مدير الصندوق الخيري لمساعدة الشباب على الزواج للقيادي الطلابي مزمل ميرغني.. وهو من شباب الإسلاميين الذين عملوا في الحقل المصرفي، كما أنه من المنشغلين بالعمل النقابي.. مزمل له إهتمامات بمسألة إكمال الشباب لنصف دينهم، وما من جلسة كان فيها إلا وحث إخوانه على أن يكونوا اثنين.. الجهات التي اختارت مزمل أرادت ان تزفه عريساً للصندوق خلفاً للبرلماني حسب الله صالح. دندش راجع السوداني نجم المنوعات بصحيفة الأهرام الأستاذ أحمد دندش يجري مشاورات مع عدد من أصدقائه للوصول لرأي حول عودته لمنزله الأول صحيفة «السوداني»..! محرر آخرمحطة علم أن دندش قدم إستقالته لرئيس تحرير صحيفته الحالية يوم أمس. عودة برونك ü عادت من جمهورية الصين الشعبية المحررة الدبلوماسية إحلام الطيب «برونك»، بعد رحلة استمرت عدة أيام تلبية لدعوة من وزارة الخارجية شهدت خلالها مع عدد من الزملاء الصحفيين احتفالات سفارة السودان في بكين بالذكرى الثامنة والخمسين للاستقلال والذكرى الخامسة والخمسين للعلاقات الثنائية بين الصين والسودان. «برونك» قالت إن لديها الكثير المثير الخطر الذي سوف تبدأ نشره خلال أيام.. موثقاً بالصور عن رحلة إلى بلاد العجائب كما أسمتها. من دقنو وفتلو تردد أن صاحب احدى العمارات الراقية بشارع الجمهورية قد رفع دعوى يطالب فيها بتعويض يتجاوز مئات الملايين ضد مؤسسات ومعاهد وفنانين وجهات سياسية وحزبية بسبب «اللزق» العشوائي لمصقات شوهت واجهة المبنى والطريف أنه قد حصل بسهولة على أسماء الجهات من الأسماء والعناوين التي ظهرت في الملصقات. نشر سهواً نشرت سهواً صورة المذيع السابق بإذاعة أمدرمان والصحفي الحالي بقناة الشروق الاستاذ محمد خير الفكي مرفقةًَ مع مادة تخص المذيع ومعد البرامج الاستاذ مزمل سليمان حمد بعدد السبت الماضي،محرر آخرمحطة أرجع السهو لانتماء الاستاذين لحوش الاذاعة السودانية .فلهما العتبى. «لما سرى » محمد يوسف موسى للمرة الثانية تنسب أبيات من قصيدة «يا صوتها لما سرى» للشاعر الراحل إدريس جماع بدلاً من شاعرها الأستاذ محمد يوسف موسى متعه الله بالصحة والعافية وهو خلط لا يفوت على فطنة القارئ فقد تشابه الإبداع. القراء على موعد مع حوار مطول مع محمد يوسف يحكي فيه طويلاً عن درره وإبداعاته.