{ الأخ العزيز أبوهريرة حسين.. صدقني أنت غير محتاج إلى نفي ما يردده (البعض) عنك.. في تعمد مقصود.. أنت أكبر من ذلك.. وقامتك كرياضي ناشط وإنسان فعال.. لن تطالها أقاويل ساذجة. { الموسيقار يوسف الموصلي قبيل مغادرته البلاد أدلى بتصريح غير موفق عندما قال إنه لو وجد ربع مرتبه في أمريكا بالسودان سوف يستقر ولن يرجع. ويقيني أن كل كنوز الدنيا لا تعادل قهوة في العصاري في إحدى بوادي السودان.. وكل بلاد الدنيا لا تعادل النيل وشمس البلاد التي تمنحنا الدفء والحيوية. { محمد ميرغني.. احتجنا ليك واشتقنا ليك ومدينا معابر شوقنا ليك.. شفاك الله وعافاك. { الفاصل الذي يبث أثناء نشرة الأخبار (مزعج) وممل ويثير في النفوس استياءً.. السادة في قطاع الأخبار، إن جازت التسمية، عليهم أن يرحموا المشاهد من هذا الفاصل ومحاولة تغييره بآخر مناسب. { الفنان الشاب طه سليمان في تجربته الغنائية الاستعراضية التي قدمها بالمسرح القومي في الاسبوع الماضي بهرنا بأعمال رائعة وجدت الرضاء والقبول من الحضور الأنيق. { يحرمنا أبوعركي البخيت من (ناكر غرامنا) هذه الأغنية الرائعة التي صاغها بوجدانه عوض أحمد خليفة.. وأضفى عليها أبوعركي لحناً يعانق الكلمات ويفسر المعاني.. عزيزي عركي: لماذا لا تطلق سراح هذا الجمال الآسر؟. { العديد من السهرات التلفزيونية على الرغم من أهميتها إلا أنها ظلت دون محاور أساسية وقضايا مشتركة يتم تطويرها عبر الحوار.. وهكذا بالنسبة لبقية البرامج التي تعتمد على وجود الضيوف. { الشاعرة حكمت يس رسمت خطاً شعرياً مميزاً وهي تمثل نموذجاً طيباً للشعر الغنائي الجاد، ومن منا ينسى رائعتها (صدقني مابقد أعيد.. قصة غرام بالشوق بدت.. رحلة عذاب دابا انتهت.. كيف تاني ترجع من جديد).. لك التحية ايها الرائعة. { بات الجميع منتظراً تغيير إدارات الفضائية السودانية المختلفة.. ويارب يكون التغيير في مصلحة المواطن المغلوب على بصره. { الفن رسالة ومبدأ وليس (عدادات) أو أي شئ آخر.