عجبت لاعتذار عبد الرحمن الصادق المهدي للشعب السوداني لقبوله منصب مساعد رئيس جمهورية النظام المخلوع ، وقال إنه مستعد للمساءلة ، فأي مساءلة يريد أخونا عبد الرحمن سياسية أم مالية ؟ فالأولى (خطرة) والثانية فيها (شبهة) بحي الملازمين ..ليتك التزمت الصمت فهو أبلغ