أننا قتلنا ربيع دهب وسنفعلها مع آخرين عندما أخطأت إحدى المشافي الكبيرة ذات الإقامة الفندقية في تشخيص مرضه، فقد منحته لسوء الحظ تشخيصاً لفتاة سليمة ومعافاة بينما كانت رئتي الرجل تغرق في المياه وتكتم على أنفاسه حتى فارق الحياة، أرأيتم كيف قتلنا ربيعاً مع سبق الاصرار والترصد، تبديل الأشعة التشخيصية بأخرى أدى إلى تأخير التشخيص وأدخل حالة المريض في أزمة انتقل بعدها للأسوأ حتى فارق الحياة.