* نقد من اختفاء «مؤقت» إلى اختفاء «دائم»!! * كان الشيوعي يفتقد البوصلة الآن فقد الدليل * ورطة الشيوعي في اختيار البديل أكبر من ورطة الوفد المفاوض بإقناع الناس بالاتفاق الإطاري! * الاتفاق «الإطاري» ، «طار» في الهواء.. بهجوم التمرد على هجليج! * الواضح أن الحكومة اتفقت مع الجنوب على «كل» شيء.. عدا وقف إطلاق النار!! * المسؤولون يطالبون بوقف إطلاق النار مع الجنوب.. كان أولى تحفيظ هذا الدرس للوفد المفاوض! * الواضح أن الوفد الحكومي المفاوض.. حفظ درس البكاء فقط!! * البكاء.. «ما بحل» * نحن كبرنا وكترت أحزانّا.. والوفد المفاوض كبر وزاد «بكاء»! * تعاملت جوبا مع المثل الشائع «ضربني وبكى وسبقني واشتكى» بأن «ضربت وسبقت واشتكت» وتركت البكاء للجماعة «الطيبين» * يكون لما بكوا لسان حالهم مثل عادل إمام في العمل الدرامي وهو يقول «دا أنا غلبااااان». * الوفد المفاوض يفرط وأنا «اعييييط»!! * الحكومة تتحدث عن «تطبيع» والمسألة لا تعدو أن تكون «ترقيع»! * عضو الوفد الحكومي سيد «الخطيب» يتحدث عن تقارب مع الجنوب.. مع أن جوبا تعمل على التباعد مثل «الطليق»!! * جوبا كتروا «خطابها» والخرطوم كتروا أعداءها!! * الحكومة تنظر لمصلحة أهل «الرعي» والجنوب يرفع شعار «البغي»!! * وُقع الاتفاق «الإطاري».. واحتضن البرواز الكلاشنكوف!! * إطلاق محكومي الشعبي في المحاولة الانقلابية.. تأخر القرار كثيراً. * تقارب الوطني والشعبي.. أشواق إسلاميين * وحدة الإسلاميين لن تجد ترحيبًا ممّن يطلق عليهم صفة «قائد» بعد أن كان «غائب»!! * المتسلقون.. ليس الوطني وحده مصابًا بهذا الداء!! * البعض داخل الأحزاب «تسلق» حتى تعملق! * لو كان الأديب الطيب صالح حيًًا لتساءل مرة أخرى من أين أتى هؤلاء!! * بدلاً من أن يقول الوطني إن تعهدات جوبا للجنائية ستكون محل «نظر».. كان الأوفق أن يقول للبشير : «لا «للسفر»»! * اتفاق الحريات الأربع.. ورطة