{ الدكتور الحاج آدم يوسف نائب الرئيس كان في دارفور لتلقي العزاء في وفاة المرحومة والدته واستغل وجوده هناك واجتمع مع حكومة الولاية، وبدأ عمله في متابعة الحلول المقترحة لحل أزمة جنوب كردفان وأبيي بإعلان قوي بأن مقترحات الاتحاد الإفريقي مرفوضة لأنها تمهد للحركة حتى لا تتفاوض وتنقضي الأسابيع الستة.. ونفاجأ بالحل الدولي. { الأستاذ الدكتور أحمد علي الإمام وضح أن شخصيته ومواقفه القرآنية.. جعلتنا نسمع بالمبادرات والقرارات الكبيرة مثل تخصيص جائزة علمية باسمه وجمع مؤلفاته وإعادة طبعها.. حتى تظل العلم النافع الذي ينتفع به.. إضافة لما للرجل العظيم من ولد صالح يدعو له.. وصدقات جارية لم يتحدث عنها. { منظمة الدعوة الإسلامية وزعت مئات الألوف من الخراف للمحتاجين خلال عيد الأضحى. وهذا الخبر ذكرني برجل المنظمة ومؤسسها المرحوم مبارك قسم الله زائد.. الذي أحتفظ بحوار كبير أجريته معه في السعودية ونشرته صحيفة «المسلمون» على صفحتين كاملتين وجاءت عليه ردود أفعال إيجابية حول الدور العصري للدعاة والعمل الإسلامي الفاعل.. لمواجهة التنصير في القارة.. ومواجهة منظمات الإغاثة المشبوهة.. ومدارس الكنائس التي تستهدف أبناء المسلمين الأغنياء.. { الدكتور كرار التهامي أمين عام جهاز السودانيين العاملين في الخارج.. وصل للموقع لمتابعة ما كان يطرحه من أفكار من أجل المغتربين.. والرجل يجد نفسه في تحد كبير.. وأمامه جامعة المغتربين، وتعليم أبنائهم في دول الاغتراب، والعودة النهائية والإعفاءات، والشهادة العربية، نطالبه بالتدقيق فيما ظهر مؤخراً من شركات تستهدف المغتربين في توظيف الأموال وتشييد المنازل. { الدكتور العالم يوسف القرضاوي يرقد مستشفياً في أحد مستشفيات المملكة العربية السعودية وجاء في الموقع الخاص للشيخ الداعية سلمان العودة الطلب بالدعاء للشيخ القرضاوي «83 سنة» ليتجاوز أزمته الصحية ويعود للمنابر والساحات كأحد أبرز دعاة العصر. { الفريق أول مهندس عبدالرحيم محمد حسين بدأ زيارة إلى جوبا لمتابعة ما تم الاتفاق عليه في المسائل والترتيبات الأمنية.. يبدو أن المهمة ستكون سهلة لو وجد الفريق الإجابة عن الأسئلة الأكثر سهولة: هل تم فك الارتباط بقطاع الشمال، هل أوقفت الحركة دعمها للمعارضين المسلحين وهل تم طردهم من جوبا وبعض مدن الجنوب، هل أكمل الجيش الشعبي انسحابه الكامل من أبيي وهل، وهل وهل..