شاب ريفي جاء بغرض الدراسة فوفقه الله بالنجاح والتوفيق رغم ظروفه الأسرية الحرجة إلا أنه استطاع بالصبر والمثابرة أن يحقق أهدافه حتى يساعد اسرته التي لا حول لها ولا قوة شاءت الأقدار ان يصاب الصادق بالمرض وبعد صراع طويل أثبتت الفحوصات اصابته بالسرطان فكانت الطامة الكبرى أُجريت له عملية جراحية اولى فأكد الطبيب حاجته إلى إجراء أخرى لم يعرف اليأس طريقه لقلب الصادق رغم وحدته وفقره وقلة حيلته فكان نعم العبد شاكرًا حامدًا محتسباً قرر الطبيب سفره الى مصر لاجراء عملية جراحية فسطع الامل في شفائه من جديد ولكن التكلفة وصلت إلى ستة آلاف وخمسمائة دولار فكانت بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير فظروفه لا تسمح ولو بدولار واحد فكان الخير في امة الخير هو الفرج الذي ينتظره الصادق حتى ينهى آلامه وتعود إليه صحته، وهذه مناشدة بطعم العلقم لكل من يملك جنيهًا يمكنه ان يوقف الآلام من شاب حلمه أن يتعافى بعد أن أصبح مستقبله مهددًا ومرتبطًا بمال لا يسمن ولا يغني من جوع مقارنة برضا الله عن من يملكه بعد تفريج كربة الصادق وإلى ديوان الزكاة الصادق حالة تستوجب وقفتكم الكريمة. أرملة وأبناؤها يطلبون العون خمسة أطفال (مصطفى) ثماني سنوات.. و(مصعب) سبع سنوات.. (تماضر) خمس سنوات.. (نادية) أربع سنوات.. (هنادي سنتين).. أبناء توفى والدهم وترك أمر رعايتهم لوالدتهم التي لا تملك مصدر دخل يعينها على تربيتهم ودفع رسوم الإيجار التي تراكمت عليهم حتى أنذرهم صاحب المنزل بالإخلاء وأصبح أشباح التشرد والضياع هؤلاء الأيتام ووالدتهم في ذمة الخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة لكفالتهم حتى يعيشوا حياة كريمة فمن ينال أجرهم. محمد أعينوه في محاربة الألم محمد طفل يبلغ من العمر عشر سنوات أُصيب بارتخاء في الأعصاب وأصبح طريح الفراش لا يستطيع الحركة ويخضع للعلاج المستمر بالمستشفى والذي تبلغ تكلفة الجرعة الواحدة (500) جنيه وهو ما يفوق مقدرة أسرته التي جاءت من كردفان ويمتهن والده الأعمال الحرة يشقى ويكد حتى يوفر لأسرته قوت يومهم يعيشون في رضا بما قسمه الله ولكنه ترك العمل حتى يمارض ابنه محمد يحتاج لثمن الجرعات المستمرة حتى حارب أشباح المرض التي تتربص به.. أعينوه وشدوا من أزره حتى ينتصر ويشفى ويعيش طفولته التي اغتالها المرض. أيتام مريم.. ارحمونا مريم أم ل (عبد الرحمن وعرفة وفايزة وفاطمة وعائشة وأمونة) توفى والدهم مخلفاً وراءه جبالٍ من الهموم والضيق والفقر والحاجة تعيشها مريم وأبناءها لا تجد من يعينها.. لا تغمض لها عين وهي ترى أبنائها لا يملكون قوت يومهم تحلم مريم بمتبرع يوفر لهم لحد الأدنى من متطلبات الحياة وهو ليس بالطلب المستحيل إن وجدت من فاعلي الخير من يعينها وهذه مناشدة لكافلي الأيتام والخيرين ومن يملك جنيهًا يمكن أن يساعد مريم وأيتامها. طالب جامعي بالمستوى الأول يعاني ظروفًا أسرية قاهرة فوالده لا يملك مصدر دخل يعينه على تسديد الرسوم الدراسيه لابنه التي تبلغ (2900) جنيه فمن يعينه وله الأجر. أعيدوا له نور عينه الصادق يعاني من عِلة في عينه قرر له الطبيب إجراء عملية ترميم بالعين بتكلفة وصلت إلى (2.600) دولار وهو لا يملك هذا المبلغ ويحتاج للمساعدة حتى يعود إليه بصره فمن له؟. رسوم دراسية (2500) طالبة خرج والدها للعمل ولم يعد.. تسكن أسرتها في منزل بالإيجار وهي غير قادرة على سداد رسومه تراكمت عليهم الديون مما سبب عجزًا عن سداد رسوم الدراسة البالغ قدرها (2500) جنيهًا فمن يسددها عنه حتى تكمل دراستها.