أمبدة: منى عبد الله تقدم الزوج بفتح بلاغ فى زوجته افاد فيه ان زوجته وضعت له السم فى الشاى وحرقت المنزل وترجع تفاصيل الحادثة الى ان المتهمة اخبرت زوجها ان ابناءها لا يستجيبون لحديثها ولا يسمعون كلامها فطلبت منه تلفونًا للتواصل معه اثناء وجوده بالعمل لاخباره باخطاء ابنائه واستجاب لرغبتها وعند اتصاله عليها عدة مرات اغلقت التلفون وبعد حضوره سألته لماذا يقوم بالاتصال طول الوقت فقامت برمي التلفون وكسره فصفعها على وجهها، وبعد مضي ساعات صبت له الشاي المسمم وشعر بأعراض التسمم ذهب للمستشفى وبقي بها لفترة «4» اشهر وعاد للمنزل وتصالحا وفى يوم الحريق قامت بأخذ المواد التموينية التى احضرها لها زوجها وملابس الأطفال للخارج واشعلت النار، واسرع الزوج لفتح بلاغ لدى قسم الشرطة. القبض على متهمين متخصصين في سرقة البهائم أم بدة: منى عبد الله واصلت محكمة جنايات ام بدة برئاسة مولانا عمر بشير احداث محاكمة «4» متهمين يقومون بسرقة «البهائم»، وافاد الشاكى ان المتهم الاول والثانى يذهبان الى سوق «الشجيرات» بام بدة ويقومان بعملية استكشافية للاشخاص الذين يقومون بشراء اكبر كمية من «العلف» ومتابعتهم الى منزلهم والمتهم الثالث يملك «بوكس» يستخدمه لسرقة «البهائم» وتتم السرقة دائمًا منتصف الليل، تم فتح «6» بلاغات فى مواجهة المتهمين لسرقتهم «12» ماعزًا و«29» خروفًا من ام بدة وسجلوا اعترافًا قضائيًا بعد القبض عليهم وحددت جلسة للقرار. القبض على أربعة متهمين اعتدوا على محامية أمبدة: منى عبد الله القت الشرطة القبض على اربعة متهمين اعتدوا على محامية في شارع امبدة الحارة 14 ،اعتدوا عليها بالضرب وسلب حقيبتها، وافادت المحامية ان داخل حقيبتها مبلغ 77 جنيهًا وتوجهت الشاكية إلى قسم الامام مالك لفتح بلاغ ضدهم، وتحرك تيم من الشرطة وتم القبض عليهم وفتح بلاغ تحت المواد «139 -175» نهب تحول البلاغ لمحكمة امبدة. لصوص يقتحمون شقة موظفة بالمسنين الدولية ويسرقون دولارات الخرطوم: إخلاص أحمد تمكَّن لصوص من كسر واقتحام شقة بالعمارات لموظفة برعاية المسنين الدولية وسرقة مبلغ «1000» دولار و«10.000» روبية إضافة الى جهاز لابتوب وهواتف تم فتح بلاغ بقسم الشرطة، وبالمتابعة تم القبض على احد المتهمين وبحوزته جزء من المعروضات وارشد بدوره الى الآخر وأُحيل البلاغ الى المحكمة بجنايات الخرطوم وسط برئاسة القاضى اسامة احمد عبد الله، وبعد ان فرغت المحكمة من السماع اصدرت الحكم بالسجن «19» شهرًا على الاول بينما اطلق سراح الثانى لعدم كفاية الادلة.