قالها أحد الذين توصلوا أخيراً للحقيقة. ويبدو أنه وصل مرحلة من «الجوع» لم يقو بعدها على الوقوف على «الكرعين» والوقوف له عدة معاني. ذلك أنه وبهذا المفهوم فإن البطن شايلا «الكرعين» والرأس والأيادي والعيون والسمع والمخ والأعصاب وبالتالي: الخيال والإبداع والإنتاج والأداء والمزاج. إذاً فالبطن المسكينة شايلا الجماعة كلهم. والسبب الخلاها تتقاعس عن الشيل هو أنها حينما تمر بالأسواق تجدها مليئة بلزومياتها من لحوم وأسماك وخضروات وفواكه وخبز وغيره، لكن «الغلاء» قاتله الله، حرمها وجعها غير قادرة على أن تشيل «الشيلة». «مساكين نحنا.. قايلين «الكرعين» شايلات البطن»!! الإعجاز اللغوي في اسم الجلالة «الله» مكونات حروفه دون الأسماء جميعها يأتي ذكرها من خالص الجوف لا من الشفتين. لفظ الجلالة لا تنطق به الشفاه لأنه خالي من النقاط إذا نقصت حروفه فإن الاسم يبقى كما هو. إذا حذفنا الحرف الأول يصبح «لله» كما تقول الآية «ولله الأسماء الحسنى». إذا حذفنا الألف واللام بقيت «له» «له ما في السموات والأرض». وإن حذفت الألف واللام الأولى والثانية بقيت «الهاء بالضمة» «هو الذي لا إله إلا هو» وإذا حذفت اللام الأولى بقيت «إله» «الله لا إله إلا هو». ود الشيخ 0912352480 0113298657