«القصيدة التي أنشدها الشاعر كعب بن زُهير أمام النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، ومطلعُها: «بانت سعاد». { والقصيدة التالية للشاعر أمير محمود: بالله مُعتصمي والقلبُ متبولُ وبالنبي .. وبالإسلام.. مكبولُ وبالهداية.. والأطهار.. مُعتصمي وبالوصاية حبلُ الحب موصولُ ولا سعادٌ .. ولا.. ليلى تكلفُني قلبي بُحب رسُول الله مشغولُ من كل محبوبة.. هيفاء مُشرقة والعينُ منها.. غضيضُ الطرف مسبولُ كانت سُعادُ، وما أصبحتُ عاشقها والحبُ عندي لغير الله .. مملولُ إن الفؤاد هوى نحو الذي سكن أل.. .. بطحاء من مكة.. منها تناويلُ إنّ الرسول ببيت طيّب.. عبق ليست تُبلّغُني.. إلا.. المراسيلُ من المطيّ تخُبُ الركبَ جافلةً لها على الأين.. إرقالٌ.. وتمهيلُ كما شكا الأين أفراسي، فقُلتُ لها: والسيفُ مني لفرط الحرب مغلولُ أُمي رسولاً هداك الله مضطجعهُ والخيرُ من علمهِ.. للناس مكفولُ وبحرُ الكرامةِ والعِرفانِ أُسرتُهُ ليثُ الشجاعةِ.. سيِفُ اللهِ مسلولُ حاشية: الأين: الحين..