كذَّبت هيئة الدفاع في قضية الأقطان، أنباءً على مواقع التواصل الاجتماعي تربط بين قتيل منطقة الرياض بالخرطوم «هاشم سيد أحمد عبيد»، وبين قضية الأقطان باعتباره شاهد ملك بالقضية وقد تمت تصفيته بواسطة متهمي القضية،«الإنتباهة»، إن القتيل لم يكن في يوم من الأيام مديراً عاماً بشركة الأقطان، مشيرة إلى أن المرحوم كان مديراً لشركة حكومية «المؤسسة العامة للأقطان» قبل العام 1977، ومنذ ذاك العام انقطعت صلته بتلك الشركة، وقالت الهيئة إن الترويج لشائعة أن القتيل شاهد ملك بالقضية ينطوي على مخالفات دينية وأخلاقية ويسيء للقتيل باعتباره طرفاً ومتهماً بالقضية، وتخوفت من أن يقود الأمر لفتنة وغضب عام قد يؤدي لردود أفعال فورية وانتقام من أبرياء لا علاقة لهم بموت المرحوم أوالقضية.