دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أنصاره إلى إطلاق حملة للتضامن مع رئيسه الشيخ يوسف القرضاوي بعد قرار الشرطة الدولية «الإنتربول» إدراج اسمه على قوائم المطلوبين لدى السلطات المصرية، وتحمل الحملة عنوان «القرضاوي ليس إرهابياً»، وحض الاتحاد جميع المخلصين على المشاركة في وسم «هاشتاج» خاص للدفاع عن القرضاوي ورفض إدراجه على قائمة الإنتربول.