{ للأسف نجح الصربي الشاطر ميشو في الوصول بمنتخب رواندا إلى نهائي سيكافا في شهر ونصف فقط، حيث كسب الرهان وأطاح صقور الجديان في أضعف بطولات إفريقيا.{ مسيرة صقور الجديان حقيقة تحتاج إلى تقييم وتقويم قبل المغادرة الى غينيا الإستوائية للمشاركة في النهائيات الإفريقية العام المقبل. { الجهاز الفني الأجنبي ضرورة ملحة، وعلى الوزير الجديد وضع الأمر موضع الاهتمام إذا كان حقاً سيعطي المنتخب اهتماماً كبيراً فالمنتخب بحاجة لمدرب قبل أن يحتاج الى معسكر وخلافه. { فشلت كل محاولات الوالي في إكمال الصفقة الجديدة التي قادها بنفسه في سرية تامة مع نجم الاتحاد السعودي القائد محمد نور بعد تعنت إدارة ناديه في الانتقال للمريخ لعدم إقتناعها بعرض المريخ، كما أنها وجدت أن عرض الجيش القطري »مليوني دولار« لعام هو الأنسب وأنه يحمل كل المميزات التي تبحث عنها سواء أكانت مالية من حيث صفقة الإعارة أو شراء البطاقة الدولية في نهاية مدة الإعارة، ويتوقع أن يعلن الاتحاد رسمياً عن الصفقة مطلع الأسبوع المقبل. { تفتتح اليوم الجمعة دورة الألعاب العربية الثانية عشرة بالدوحة بمشاركة نحو ستة آلاف مشارك، وهو رقم قياسي. وتشارك 21 دولة عربية عدا سوريا الغائب الوحيد. والدورة الثانية عشر هي الأولى التي تقام في منطقة خليجية، إذ بقيت حكراً على دولة مصر، سوريا، لبنان، الأردن، والمغرب والجزائر لكن السودان لم يتشرف ولن يتشرف باستضافتها قريباً خاصة بعد تنظيم قطر لهذه الدورة. { صفقة مجدي أمبدة التي أفرد لها الإعلام الأحمر مساحة لا تتعدى موسماً واحداً »صدقوني«. { نهاية »طمبج« بالمريخ عظة لكل نجوم التسجيلات الذين يحلمون بالملايين وبحياة هانئة في المريخ »رحلة عذاب دابها انتهت«. { أطرف ما قرأت أن الوزير الجديد الفاتح السر أجرى اتصالاً هاتفياً صباح أمس ببعثة صقور الجديان بتنزانيا قبل المباراة، وطمأنه عطا المنان موضحاً أن هذا الاتصال يعطي بشريات جديدة لقادم أحلى »فهمتوا حاجة«. { كالعادة تم تعيين وزير للشباب والرياضة بعيداً عن قبيلة الرياضيين حسب قسمة كيكة السلطة، حيث ذهبت الوزارة للحزب الاتحادي الأصل التي وصفها من قبل بأنها »هامشية« وفشلت كل التكهنات التي رشحت الأرباب صلاح ادريس وأسامة عطا المنان.. كذب المنجمون ولو صدقوا«. { صفقة الثنائي صالح الأمين ونزار حامد للهلال أشعلت النار في المريخ، خاصة في مهندس الصفقات آسف »مهندس المنشآت«. { نحمد الله الذي أعاد الطفلة »وئام« ذات الأربعة أعوام إلى حضن أسرتها بعد »11« يوماً بالتمام والكمال، وباعتراف اللواء محمد أحمد علي مدير الجنايات، أن العثور عليها تم عن طريق الصدفة حينما وجدها شاب بالمنطقة الصناعية بأم درمان تائهة وأخذها الى شرطة الصناعات، وهناك سألتها الباحثة عن اسمها فأجابت اسمي وئام. السؤال »أين الإنجاز في ذلك« ولماذا لم يكشف عن اسم الشاب الذي كان له الفضل في عودتها.